أخبار الساعة » السياسية » اخبار اليمن

منظمة الإشفاق تصدر تقريرها حول القضايا بشمال وجنوب الجمهورية اليمنية، قضايا جرائم حرب ضد الإنسانية وإبادة وتشريد

- صنعاء عادل الحداد

صدرت عن منظمة الاشفال الاجتماعية التنموية والدفاع عن الحقوق تقرير بتاريخ 28 فبراير الماضي حول القضايا في شمال وجنوب اليمن ومنها قضايا جرائم حرب ضد الأنسانية وإبادة وتشريد حسب تقرير المنظمة.

حيث تلقى موقع اخبار الساعة تقرير المنظمة لنشره في الموقع وفيما يلي نص التقرير:


منذ إعلان التوافق بين القوى الحزبية والسياسية في الجمهورية اليمنية على انتخاب عبد ربه منصور هادي رئيساً توافقياً لليمن مؤقتاً أجمع الشعب والأحزاب والقوى السياسية والعسكرية والقبلية والشبابية والمراقبين الإقليميين والدوليين والدول الشقيقة والصديقة وبرعاية وإشراف الجامعة العربية ومجلس التعاون الخليجي والأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي.
بترشيح وانتخاب (عبد ربه منصور هادي كرئيس توافقي ) لرئاسة الجمهورية اليمنية، يوم 27 نوفمبر2012م إعلان انتقال السلطة والسلطات سلمياً باليمن تحاشياً لمغبات الحرب والنزاعات وإنها الأزمة السياسية اليمنية لهذه يلخص التقرير مجمل النقاط 
قضايا الاغتيال والتمييز العنصري والإقصاء وعمليات الصفيات والتجارة الممنوعة.
•       قضايا القتل ليوم جمعة الكرامة ومدينة الثورة وجولة كنتا كي وعملية التفجير في ميدان السبعين.
•       حرب منطقة الحصبة ومدينة صوفان بصنعاء وما نتج عنهما من خراب وتدمير ونهب للممتلكات الخاصة والعامة.
•       القضية الجنوبية والحراك السلمي والمسلح وما نتج عنها من اغتيالات وتصفيات وإبادة وقتل وإقصاء( بجنوب اليمن ) وما آلت إليه من تجاوزات وتعسف وانتهاك لحقوق الإنسان والمطالبة والدعوة للانفصال  الجنوب عن الشمال اليمني .
•       قضايا إعلان الحرب جنوب اليمن تحت مسمى تنظيم القاعدة وأنصار الشريعة وما طال المدنيين.
•       الوقائع والقضايا والملابسات والأحداث للحرب والقتل والاغتيالات والتصفيات والحرق والتدمير وإخافة وترويع المواطنين بمحافظة تعز وسط اليمن.
•       الاعتداءات المستمرة لإتلاف وتدمير الشبكات الكهربائية وأنابيب النفط والغاز.
•       عمليات خطف السياح الأجانب وعملية الاغتيال وخطف ممثلين البعثات الدبلوماسية إلى اليمن.
•       ألا ختلا لات الأمنية والمخالفات والتجاوزات والانتهاكات والتعسف والتمييز العنصري والإقصاء.
ملخص التقرير 
النقطة الاولى: حقيقة ثورة الربيع العربي باليمن؟! فالواقع يؤكد أن المجتمع اليمني والشباب رجالاً ونساءً وشيوخ عانى جميعهم الاستبداد والظلم والقهر والحرمان والاستعباد والفقر والجوع والإقصاء والتهميش والتعسف والاحتقار والإذلال والعبودية والتمييز العنصري والبُعد بين الطبقات وغيرها من العوامل التي منعت على طبقات وفئات ومنحت لطبقات ومجموعات وفئات عن أخرى. ثورة شباب التغيير السلمية باليمن هي كأخواتها من ثورات الربيع العربي بتونس ومصر بنجاحها من خلال الآتي:
وجدت السلطات أن الثورة تشكل خطراً عاماً وتتسبب بإسقاط سلطات الدولة العسكرية والبوليسية والإطاحة بالحاكم وتوريثه للسلطات، فقد أصبحت الثورة تشكل خطورة على بقية أتباع الحاكم وأعوانه وتهدد بمحاكمة التابع والمتبوع في ذلك التضام ممن تشير إليهم أصابع الاتهام بممارسة عملية الاستغلال والنفوذ والفساد والانتهاك لحقوق الإنسان واستغلالهم السلطة والمراكز الوظيفية الرسمية.
1.      كان هذا سبب لدق ناقوس الخطر نجحت به ثورة شباب التغيير باليمن لإعلان الدولة المدنية الحديثة، وذلك ثابت من خلال اعتراف الحزب الحاكم وسلطاته.
2.      اعتراف ممثل ورمز حزب التجمع اليمني للإصلاح وقد منح الثوار حق الاختراع للثورة السلمية اليمنية فقد أتت ثورة شباب اليمن بما عجزت عن فعله والقيام به الأحزاب والقوى السياسية المعارضة بالجمهورية اليمنية.
3.      الاستشهاد الثاني: الذي نؤكد بموجبه انتصار شباب ثورة التغيير باليمن، من خلال إعلان شخصيات عدة كانت رمزاً للفساد والاستبداد ورديفاً على عاتق الحزب الحاكم في حينه فأضحى حالهم نجوماً يرافقون قمر فساد ذلك النظام في عهده فقد أعلنوا انضمامهم إلى ثورة شباب اليمن بصفتهم ثوار  و تلاهم  إعلان وتأييد عدد من القادة والوزراء السابقين وقادة الجيش في الفرقة الأولى مدرع ومشاه جميعهم أكدوا انضمامهم وتأييدهم لثورة الشباب السلمية وما تبعته من إعلانات وتأييد وانضمام لثورة الشباب السلمية في اليمن فجميع الأحزاب المعارضة والمؤيدة للسلطة السابقة أعلنت انضمامها إلى صفوف ثورة الشباب السلمية وأيدتهم بعد ذلك القوى السياسية والحزبية والمشايخ وقادة وتجار وغيرهم الكثير وجميعهم أعلنوا انضمامهم لثورة الشباب السلمية بالجمهورية اليمنية وإقرارهم واعترافاتهم بالانضمام والتأييد يؤكدان للعالم بأسره حقيقة انتصار ثورة الربيع العربي لشباب التغيير بالجمهورية اليمنية (إلا) أن القوى العسكرية والسياسية والحزبية والقبلية استحوذت على حقيقة انتصار ثورة شباب التغيير باليمن وعملت على تحويل الثورة إلى أزمة سياسية بين القوى النقطة الثانية
: حكومة  تؤكد الدلائل والمؤشرات  أن حكومة الوفاق باليمن صارت هادمة لحقوق الإنسان والمواطن اليمني وهادمة لهذه الغايات وتعمل هذه الحكومة على زعزعة الأمن وشقاء الشعب اليمني، وإغفال الحقوق الاقتصادية والاجتماعية للإنسان اليمني ـ وتعمل هذه الحكومة على إهدار الحقوق والحريات فبأسباب عدم اكتراث حكومة الوفاق اليمنية لحقوق الوطن والمواطن الإنسان الفرد باليمن!! فلم  يتحرر المواطنون وشعب الجمهورية اليمنية من الجوع والفقر والبطالة والخوف وعدم استتباب الأمن.
فإننا نجد ان جميع الحقوق والحريات تبقى بالنسبة للشعب كلمات مجردة.




فقد اصبحت حكومة الوفاق الوطني القائمة بموجب تلك المبادرة بقولها مستقوية بالمبادرة الخليجية فأضحت الحكومة اليمنية تقول أنا الاستبداد أنا الشر والظلم أنا الإساءة والغدر أنا الضرر والذل والفقر والبطالة ووطن اليمن الخراب والجهالة تتسبب به حكومة الوفاق للشعب..؟!
النقطة الثالثة
تحوي في طياتها مجمل القضايا وبمنظور من زوايا أربع لإحداث حرب منطقة الحصبة ومدينة صوفان بالعاصمة اليمنية صنعاء أعلنت المواجهات المسلحة بين سلطات الدولة للنظام وبين قوة ونفوذ القبيلة بشمال اليمن فكانت المواجهات الدامية بين الجيش التابع للنظام (ما قبل ثورة التغيير) وبين أبناء الأحمر من قبيلة حاشد ومناصريهم ومليشياتهم من المناصرين ونتج عن ذلك الحرب قتل وتدمير الممتلكات العامة والخاصة وترويع وتهجير ونزوح السكان المدنيين وإتلاف ممتلكاتهم أو إ حرقها أو هدمها وسلب الممتلكات الخاصة والعامة فقد تضرر من تلك الحرب ما يزيد عن ثلاثمائة ألف نسمة من السكان المدنيين العُزل الذين نزحوا من المنطقة بحثاً عن الأمن والاستقرار حفاظاً على حياتهم وحماية أسرهم وأطفالهم وحتى الوقت الراهن لم يصرح عن أسباب تلك المواجهات والحرب ولم تكشف التحقيقات عن غموض تلك الحرب أو أسبابها وظروفها ومن المتسبب بكل ذلك الدمار والخراب وترويع المواطنين ومن سيتحمل نتائج المسئولية عن الأضرار و القتل أوساط السكان المدنيين وغيرهم.
النقطة الرابعة
عملية الاغتيالات لعدد من الشخصيات المدنية والسياسية والحزبية والعسكرية منذ عام فعملية التخطيط المدروس والطريقة الإجرامية المتسلسلة بعملية الخطف والاغتيال والقتل الممنهج التي تأكد أحداثه ووقائعه تند رج تحت بند جرائمه ضد المدنيين أو إبادة ومنها أحداث ( يوم جمعة الكرامة)وكذلك عمليات محاولة الاغتيال والقتل على إثرها حيث نفذت بعدد كبير من المسئولين والمشايخ والشخصيات العسكرية والاعتبارية أثناء اجتماعها في منزل الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر بمنطقة الحصبة وعملية محاولة الاغتيال الواقعة بمسجد وجامع النهدين بدار رئاسة الجمهورية وما تبعها من عمليات التفجير والاغتيال بكلية الشرطة وميدان السبعين وما سبقها من قتل ومواجهات بالدائري وجولة كنتا كي والمنطقة الثانية بشعوب ومدينة الثورة الرياضية وعمليات التفجير والاغتيال جوار رئاسة الوزراء والقتل والإصابات والترويع  أثناء وصول مسيرة الحياة السلمية الراجلة القادمة من محافظة تعز سيرا على الأقدام إلى العاصمة اليمنية صنعاء وغيرها من (الجرائم الواقعة) بداخل ومحيط العاصمة اليمنية صنعاء وأحداث وقضايا الحرب والمواجهات والمحرقة بساحة تعز والقتل الذي طال السكان المدنيين وحرق عدداً من المساكن وتدمير عدداً آخر وإتلاف الممتلكات الخاصة والعامة والاعتداءات المتكررة على شباب ثورة التغيير آنفاً ولاحقاً وعمليات التهجير والنزوح بأسباب القتال وحرب المليشيات المسلحة بمحافظة تعز وغيرها من محافظات الجمهورية باليمن فكل تلك الملابسات والجرائم المرتكبة بحق السكان المدنيين وشباب الثورة المطالبة بالتغيير السلمي لم نجد السلطات اليمنية أو المنظمات الدولية قد فتحت ملفاتها برغم أنها جرائم حرب وإبادة.
ولم تبين أو تكشف الحقائق للمجتمع اليمني بمعرفة الأشخاص أو المجموعات المتسببة بالجرائم والحرب والقتل وانتهاك حقوق الإنسان، الماسة بإضرار الوطن والمواطن اليمني.. والغريب ب الذكر ان هناك ملفات عدة لهذه القضايا سلمت للنيابة والنائب العام بالجمهورية ليتولي التحقيق ومحاكمة المتهمين بكل تلك الجرائم إلى أن النيابة العامة والنائب العام بالعاصمة اليمنية صنعاء يؤكد لتعرض مكتب النائب العام لحملة عسكريه اعتدت على مكتبه واخذ جميع محواه أرشيف مكتب النائب العام من قضايا ولم تفصح النيابة العامة ونائبها العام عن تلك العملية أو ملآ بستها؟؟ّ
النقطة السادسة: قضايا جنوب الجمهورية اليمنية جنوب اليمن:
القضايا والأحداث والجرائم والقتل والاغتيال والاختطاف والتصفيات وتدمير الممتلكات العامة والخاصة وتهجير السكان وإبادتهم بشكل جماعي والاعتداء الجائر والانتهاكات الصارخة وعملية القتل البوليسي والعسكري والسطو والنهب لأراضي وممتلكات الدولة والمواطن ونشر الرعب والخوف وإفزاع الآمنين من السكان المدنيين بجنوب اليمن.
1.      عدد من القضايا الجائرة والظلم والقهر والإذلال وانتهاك حقوق الإنسان والتمييز والفصل العنصري والتهميش والإقصاء والتعسف والمهانة وقمة الانحطاط بالكرامة الشخصية والاستهانة بحقوق المواطنة والعنف المفرط والفقر المدقع... ويتلخص التقرير الى ماقدمه باصرة في تقريره  اسماء ناهبي المساكن والمنشآت الحكومية والخاصة بعد حرب 1994 م
1- مقر اتحاد الفنانين كريتر العقيد/ استولى عليها على قرقر قائد الأمن المركزي عدن سابقاً.
2- عدد من المباني مع المساحات في جبل حجيف فوق مبنى الأسماك التواهي أستولي عليه العقيد/ الجرباني قائد لواء 56
3- عدد من مكاتب ومنازل الشركة الصينية خور مكسر أستولي عليها أنيس السماوي / عبداللة الكرشمي/محمد عبداللهالإيراني.
4– عد د ستة منازل خشبية في ساحل خور مكسر أستولي عليها العقيد / على قرقر قائد الأمن المركزي عدن .
5 - فلا تابعة للبعثة اليابانية واقعة في حي السفارات خور مكسر استولي عليها أنيس السماوي .
6 - قطعة أرض في بلوك 11 في وديع حداد المنصورة استولى عليها عبد القادر علي هلال محافظ حضرموت
7- مساحة في جبل هيل فوق مستشفى باصهيب استولي عليها محمد ضيف الله وزير الدفاع السابق
8- مدرسة البينيان سابق ( مقر المليشيا ) المعلا استولي عليها السياني وزير الدفاع الأسبق
9 - مساحات في جبل هيل وجولد مور التواهي استولي عليها محمد علي محسن قائد المنطقة الشرقية
10-مساحات أحواض الملح ( المملاح ) خور مكسر استولي عليها حميد عبد الله حسين الأحمر
11-جبل حقات مع منزل البيض كريتر المستولي عليه عبدالله بن حسين الاحمر
12- أحواض النفط دار سعد استولي عليها حسن عبده جيد تاجر
13 حديقة الأطفال في عبد العزيز ومساحات في مدينة الشعب استولي عليها نبيل غانم تاجر
14 منزل علي عنتر و منزل الزومحي التواهي المستولي عليه أخوان ثابت
15 محطة البترول في المعلا المستولي عليها الشامي عقيد وتاجر
16 مبنى المرور بخور مكسر صرف لشاهر عبد الحق
17 موقع الكسارات في الخساف كريتر وزع على عدد من القادة
18 منتزه رامبو في ساحل التواهي المستولي عليه محمد صالح طريق مدير الأمن في عدن سابقاًَ
19 نادي الشرطة ( اتحاد الشرطة الرياضي ). المستولي عليه غالب القمش – رئيس جهاز الأمن السياسي
20 مقر جمعية الصداقة اليمنية السوفينة كريتر المستولي عليه غالب القمش – رئيس جهاز الأمن السياسي
21 مقر نادي الشباب البريقة المستولي عليه عبدالعزيز الذهب
22 مقر الشباب في الشيخ عثمان المستولي عليه عبدالعزيز الذهب
23 مقر ا شيد بالمحافظة غاندي كريتر المستولي عليه يحي الراعي نائب رئيس مجلس النواب – البرلمان
24 مقر اللجنة المركزية لاتحاد الشباب في العروسة مقر مديرية المينا اشيد التواهي المستولي عليه حسين الآنسي مدير الأمن السياسي عدن سابقاً.
25 الأراضي الواقعة بجانب محطة العاقل في جبل حديد المعلا االمستولي عليه لعميد / مهدي مقولة قائد المنطقة الجنوبية
26 الأراضي الواقعة تحت شرطة كريترالمستولي عليه مطهر السعيدي حسين عرب محمد صالح طريق
27 مقر الحزب الاشتراكي المعلا المستولي عليه العقيد يحي الصباحي
28 نادي ساحل أبين / في خور مكسر المستولي عليه يحي دويد / مدير الأراضي عدن سابقاً
29 ميناء الاصطياد المعلا المستولي عليه شركة سام التابعة لمجموعة بن الأحمر
30 منتزه ذو ريدان خور مكسر المستولي عليه العميد علي محسن الأحمر
31 السفارة السعودية سابقاً خور مكسر مع العميد محمد علي محسن
32 حديقة النغم في المعلا المستولي عليه عبد الحكيم سرحان
33 مساحة كبيرة واقعة في جبل عين في التواهي المستولي عليها مدير التلفزيون / الشميري
34 المساحة الواقعة بين محكمة عدن حتى محطة العاقل خور مكسر المستولي عليها هائل سعيد أنعم
35 المساحات الواقعة خلف المسح الجيولوجي المعلا الكهالي العقيد حطامي
36 المساحات الفارغة في وديع حداد المنصورة العقيد الحذيفي مدير المساحة العسكرية
37 مقر الحزب الاشتراكي في كريتر كريتر العقيد عبدا للاه القاضي قائد لواء تعز سابقاً
38 مقر اتحاد الحقوقيين في المعلا المستولي عليه محمد سيف ثابت جبلي محامي
39 مساحة خلف مدرسة الكواد الشبابية.
40 إدارة الهجرة والجوازات السابقة كريتر المستولي عليه أولاد ثابت
41 53 قطعة أرض مخطط قيادات الشرطة أمام معسكر النصر خور مكسر أخذت من قبل قيادات في الأمن المركزي
42 محطة البترول في ساحل خور مكسر التابعة للقوات المسلحة خور مكسر المستولي عليها العميد الحمزي الحرس الجمهوري
43 مساحات خلف وزارة الإسكان المعلا المستولي عليها سعيد الحبيشي
44 مخطط بير فضل وموقع كندم الجيش السابق المنصورة المستولي عليه الشيخ حمود عاطف
45 أراضي بجانب كهرباء المنصورة المستولي عليهاالعقيد يحي الجوبي مدير الأمن السياسي لحج
46 مبنى المحافظة والتخطيط التواهي مع المؤتمر الشعبي
47 مبنى التربية بمدينة الشعب مبنى مؤسسة الخضار البريقة مع المؤتمر الشعبي
48 منازل الطوارئ في كابوتا حولها إلى مترلة الشخصي المنصورة العقيد علي شمسان / قائد النجدة عدن
49 الاستيلاء على محفر النيس في بير أحمد البريقة المستولي عليه ثابت أحمد الدهبلي قائد عسكري / مقاول
50 جزء من معسكر الشحن في جزيرة العمال خور مكسر المستولي عليه وزير الدفاع السابق محمد ضيف الله
51 معسكر ومزرعة المشاريع التابعة للأمن سابقاً في دار سعد دار سعد المستولي عليه العقيد علي قحيف أركان النجدة عدن
52 منزل الدكتور عبدالله أحمد بن أحمد بخور مكسر المستولي عليه العقيد / محمد حسين دامخ
53 مزرعة الدواجن سابقاً ( دار سعد طريق لحج ) المستولي عليها عامر عبد الوهاب الآنسي
54 سوق القات وسوق الخضار مع المساحات التي بجانبهم في وديع حداد بالمنصورة المستولي عليها شركة الوديان يملكها مجموعة من المتنفذين في السلطة
55 المساحات الواقعة أمام الدكة ( كباش ) الميناء القديم في المعلا االمستولي عليها شركة هائل سعيد
56 ملعب كرة القدم الشيخ الدويل الشيخ عثمان المستولي عليه خالد طريق أخ محمد صالح مدير الأمن
57 منطقة كالتكس وحتى الحسوة المنصورة المستولي عليها شركة المنقذ يملكها مجموعة من المتنفذين في السلطة
58 مبنى الإذاعة القديم في التواهي المستولي عليه عبد الرحمن الأكوع وزير الإعلام السابق
59 مبنى المنطقة الحرة في عدن خور مكسر درهم نعمان مدير المنطقة وتم تأجيره على المنطقة
60 مبنى الهيئة العامة للنفط في خور مكسر خور مكسر محمد صالح طريق
61 مبنى المؤسسة العامة للحفر والري خور مكسر المستولي عليه مجموعة من العقداء في الحرس الجمهوري
62 مبنى تابع لشركة التجارة المعلا المستولي عليه شركة أخوان ثابت
63 مساحة في شاطئ خور مكسر المستولي عليه أحمد حنظل نائب مدير المنطقة الحرة عدن  منذ إعلان حرب صيف 94م، وأرض ومجتمع وإنسان المحافظات الجنوبية اليمنية يعاني من كل وجُل ما ذكر آنفاً وكثيراً لم يذكر ونشير الى بعض تلك القضايا في التقرير. تم نشر كشوفات لناهبي الأراضي في المحافظات الجنوبية وتحديداً مدينة عدن الساحلية ، من قبل بعض المسئولين والمتنفذين .




وقالت الحركة في تقريرها إنها تتحمل كافة المسؤولية عن حقيقة الأسماء المنشورة في التقرير ، وهي من احتواها تقرير صالح باصرة وعبد القادر هلال كما نشرت كشوفات لجان برلمانيه ووزارية أخرى تشكلت لمعالجة مشاكل الأراضي ، في المحافظات الجنوبية ، وكثير من الأسماء من وثائق المنهوبين ومحاضر المحاكم تناقلتها عنها عدداً من المواقع على شبكة الانترنت.




ونشرت الحركة كشف بكبار ناهبي الأراضي في عدن وتصدر هؤلاء(صالح علي احمد الضنين – محمد علي محسن – علي محسن الأحمر – عبد اللاه القاضي – توفيق عبدالرحيم – أولاد الشيخ/عبد الله بن حسين الأحمر – عبد المجيد الزنداني).




وِذكر التقرير في الجزء المتعلق بنهب المساكن والمنشآت الحكومية أن عددها قد بلغ في عدن وحدها (1357) مسكن تم اقتحامها ونهبها منها ثلاثة وستون عقارا حكوميا في عدن فقط.
وكان لمشايخ ورجال أعمال ومسؤلين وقادة عسكريين من المنتمين للإخوان المسلمين نصيب الأسد من تلك المنهوبات - حسب التقرير- نستعرض في هذه المساحة بعضا مما شمله تقرير (باصرة وهلال).
كامل التقرير لناهبي الأراضي في مدينة عدن .
- مساحة في جبل هيل فوق مستشفى باصهيب استولى عليها محمد ضيف الله وزير الدفاع السابق
- مدرسة البنيان سابق ( مقر المليشيا ) المعلا استولى عليها السياني وزير الدفاع الأسبق
- مساحات في جبل هيل وجولد مور التواهي استولى عليها محمد علي محسن قائد المنطقة الشرقية السابق
- مساحات أحواض الملح ( المملاح ) خور مكسر استولي عليها الشيخ حميد بن عبد الله بن حسين الأحمر
- جبل حقات مع منزل البيض كريتر استولى عليه الشيخ عبدالله بن حسين الاحمر
- نادي الشرطة ( اتحاد الشرطة الرياضي ). استولى عليه غالب القمش – رئيس جهاز الأمن السياسي
- مقر جمعية الصداقة اليمنية السوفينة كريتر استولى عليه غالب القمش – رئيس جهاز الأمن السياسي
- ميناء الاصطياد المعلا استولت عليه شركة سام التابعة لمجموعة الأحمر
- منتزه ذو ريدان خور مكسر استولى عليه اللواء علي محسن الأحمر
- السفارة السعودية سابقاً خور مكسر مع العميد محمد علي محسن
- مساحة كبيرة واقعة في جبل عين في التواهي استولى عليها عبد الغني الشميري
- مقر الحزب الاشتراكي في كريتر كريتر استولى عليه عبداللاه القاضي قائد لواء تعز سابقاً
- جزء من معسكر الشحن في جزيرة العمال خور مكسر استولى عليه وزير الدفاع السابق محمد ضيف الله
- مزرعة الدواجن سابقاً ( دار سعد طريق لحج ) استولى عليها عامر عبد الوهاب الآنسي-نجل امين عام حزب الاصلاح
- منطقة كالتكس وحتى الحسوة المنصورة استولت عليها شركة المنقذ الوهمية يملكها مجموعة من قيادات حزب الاصلاح على راسهم عبد المجيد الزنداني.. وما خفي كان أعظم .
-       قامت السلطات السياسية والحزبية ومجلس النواب والقضاء العسكري بشمال اليمن بممارسة حزمة كبيرة من الانتهاكات الجائرة والصارخة صدرت ضد عدد كبير من الرموز السياسية والحزبية والعسكرية والحركات المتوسطة والصغيرة التي تناضل من أجل الحقوق والحريات بجنوب اليمن فقد طالت القرارات السياسية والأحكام العسكرية الصادرة من شمال اليمن عدة مجموعات وأشخاص يتمتعون بصفات سياسية وعسكرية وشخصيات اعتباريه, ومثلت تلك القرارات السياسية بأحكام سياسية "أحكاماً تقضي بالإعدام" أو قرارات تستبيح الحقوق والحريات السياسية,, تحت تهمة الخيانة الوطنية والدعوى إلى انفصال الجنوب عن الشمال.. دعوات وفتاوى تكفيرية بحسب انتماء القوى السياسية والحزبية بالجنوب للحزب الشيوعي أو الاشتراكي 
2.      أتفردت القيادات السياسية والقوى الحزبية والقبلية بشمال اليمن في تقاسم الثروات بالشمال والجنوب وشرق وغرب الجمهورية اليمنية دون منازع إعلان الاغتيال والخطف والاعتقال التعسفي للرموز السياسية للحزب الاشتراكي وملاحقة المنتسبين إليه والسعي لإقصائهم وتهميشهم وردم منابع ممتلكاتهم وتجفيف ينابيع موارده المالية والسياسية وغيرها فأضحى الحزب الاشتراكي بعد مرور مدة من الزمن ميت سريرياً وأغلق معظم مقراته التابعة له بجنوب وشمال اليمن وتم اعتقال معظم المنتسبين للحزب الاشتراكي وتم نفي عدد كبير من رموزه خارج اليمن ...ألخ.
3.      منذ فترة زمنية منصرمة وجيزة استخدم النافذين بالاشتراك مع مجموعة عسكرية وحزبية واستخباراتي فجميعهم يتبعون السلطات والقيادات العليا بشمال اليمن وجميعهم عمل على رسم خطة يعلن من خلالها الحرب على محافظات جنوبية تحت مسمى الحرب على القاعدة وأنصار الشريعة الإسلامية المتمركزة بجنوب اليمن فقد التهمت تلك الحرب حقوق وممتلكات المواطنين جنوب الجمهورية اليمنية واستحلت واستباحت دمائهم وأرواحهم ودمرت وأحرقت الممتلكات الخاصة والعامة وشردت ملايين من السكان المدنيين وتسببت بنزوح جماعي مما ولد الخوف والرعب والفقر والمرض والتصدع أوساط المجتمع والمواطنين بجنوب الجمهورية اليمنية.
4.      حاولت عدد من الشخصيات السياسية والاعتبارية والاجتماعية في جنوب الجمهورية اليمنية رفع الظلم عنهم بعدة وسائل وطرق ولكن السلطات في شمال اليمن والمسئولين العسكريين لم تنظر إلى قضيتهم وطلباتهم المشروعة واستعملت عملية التعسف والإقصاء وهنا تراكمت القضية تلوا الأخرى بجنوب الجمهورية اليمنية حتى أضحت القضية(دعوات وحركات تدعو للانفصال)مما أجج من حدة الموقف وارتفاع سقف المطالب وقد استغلت أطراف وقوى داخلية وخارجية الأوضاع الخاصة بثورة الربيع العربي وأحداث ثورة شباب التغيير السلمي بشمال اليمن لتعلن في الجنوب اليمني لتعلن عن حركات وحراك يدعوا لانفصال الجنوب عن الشمال اليمني
فمنذ الشهر المنصرم زادت الحدة ولهجة التخاطب الشديدة عبر وسائل الإعلام المرئية والمسموعة والمقروءة بين القوى السياسية والحزبية والعسكرية وقوى سياسية وأشخاص اعتباريه وقبليه بشمال اليمن وجنوبه, فقد توعد المعنيين بالشمال و جنوب اليمن كلا متحدي الآخر بالتهديد وإعلان المواجهات  بقوة الحرب وتهديد السلاح بالجلوس في حالة رفض أي طرف الجلوس  على طاولت الحوار بعاصمة الجمهورية اليمنية صنعاء بشمال اليمن مما زاد من حدة الموقف وتفجر الأوضاع بجنوب الجمهورية اليمنية وارتفاع سقف المطالب الجنوبية والتشدد بإعلان انفصال الشمال عن الجنوب في الجمهورية اليمنية وبهذا الصدد تم حشد عدد كبير بين معارض ومؤيد  بطريقة مباشرة وغير مباشرة ليعلن خلال ألأيام القليلة الماضية على مواجهات دامية وقتل وحرق وتدمير وإصابات مجموعات كبيرة بين صفوف المواطنين بجنوب الجمهورية اليمنية وحدة الهجمات  والمواجهات بين الأمن والجيش والمواطنين بجنوب اليمن وتسبب  بضحايا وسط جميع الأطراف  والحق بضرر جسيم للمقرات والمؤسسات الحكومية ومقرات حزب التجمع اليمني للإصلاح ومقرات حزب المؤتمر الشعبي اليمني العام الكائنة في جنوب الجمهورية اليمنية ومحلات ومنازل تابعة لمواطنين.
 وبعد التدقيق والتقصي عن الحقائق أتضح أن هناك أشخاص وقوى ائتلافية وحزبية وقبلية ونافذين بجنوب و شمال اليمن هم المتسببين بهذه الجرائم ولا تسقط تلك الجرائم  المرتكبة بحق ألمواطني بالشمال والجنوب بالتقادم باعتبارها جرائم ضد الإنسانية( جرائم حرب وإبادة للبشرية ) تتحمل حكومة الوفاق الوطني  تبعاتها والمسائلة والمحاسبة عن كل تبعاتها.
لهذا نتقدم بنداء إنساني وعاجل  للمنظمات الإقليمية والدولية للتحرك والعمل على فتح ملفات كل تلك الجرائم والبحث والتحقيق لكشف مرتكبيها تمهيدا لتحقيق والمحاكمة(  جنائيا) عن تلك  الجرائم الحرب وإبادة البشرية في الجمهورية اليمنية.

Total time: 0.0472