اخبار الساعة
- شعار المناظرة كان الإنحياز،فلم تكن بين ترمب وهاريس، بل بين هاريس ومذيعي قناة الـ ABC، من جهة وترمب من جهة أخرى: مديري المناظرة أخذوا على عاتقهم تفنيد بعض آراء ترمب!، وهذه مهنيَّاً مهمة هاريس لا مهمتهم.
٢- يبدو أنه تم اطلاع هاريس على محتوى المناظرة، وتدريبها، ربما على يد المرشد اوباما،فقد كان واضحا أنها تعيد قراءة عبارات تم تلقينها لها وتدريبها بشكل مكثف (حافظ مش فاهم).
٣- كانت جاهزية ترمب وحماسه أقل من كل مناظراته السابقة،وربما أن ذلك نتيجة احباطه وقناعته بأنه لن يسمح له بالعودة للرئاسة، علاوة على تأثير محاولة الإغتيال
٤- لم تكد المناظرة تنتهي حتى دشّنت منصات الإعلام الأمريكية حملة،من الواضح أنه تم إعدادها مسبقاً،خلاصتها أن هاريس فازت بالمناظرة.
٥- المناظرات جزء من عرض الإنتخابات التلفزيوني المشوق،الذي تتقنه دولة المؤسسات بجدارة.
٦- تقليعات ترمب الساخرة خفّفت من حدة روتين المناظرات الممل.
من صفحته على منصة إكس