اخبار الساعة - متابعات
قالت مصادر محلية في محافظة تعز اليمنية للأهالي نت أن اجتماعاَ ضم قيادات اللقاء المشترك في محافظة تعز مع محافظ المحافظة شوقي هائل تم هذا اليوم الاثنين وانتهى قبل قليل.
وعلم الأهالي نت أن شوقي هائل قال «إما أن يصدر قرار رئاسي بإقالتي أو استقيل طواعية»، لكن قيادات في المشترك قالت لشوقي أن هناك خيار ثالث يتجسد في ( التوافق )، لكن شوقي ردد: لا توافق ولا شراكة.
يأتي ذلك عقب يوم واحد من قيام عدد من أبناء محافظة تعز في تظاهرة جماهيرية شهدتها المدينة رفع المشاركون فيها "الكرت الأصفر" في وجه محافظ المحافظة شوقي هائل وطالبوا بإقالة الفاسدين والقتلة ورفض مشروع قانون المصالح الوطنية والعدالة الانتقالية الذي قدمه الرئيس عبدربه منصور هادي إلى البرلمان.
وأعلن المشاركون في التظاهرة التي حملت شعار "أنا عائد للتغيير" عن ما وصفوه بالانذار ورفعوا "الكرت الأصفر" في وجه السلطة آملين "أن تراجع السلطة حساباتها رئيساً وحكومة ومحافظاً فيكون العمل بما يلبي طموحات وتطلعات الثوار ما لم فلن يكونوا أعصى على الثورة ممن سبق"، وقالوا إن التغيير الذي ينشدونه "ليس بإعادة انتاج النظام السابق وبأدواته الرثة والفاسدة بل لابد من اشراك الدماء الجديدة الشابة الثائرة فيه".
وقال المتظاهرون في بيان لهم –تلقى الأهالي نت نسخة منه- إن الأيام تمضي والشهور تنقضي "والعملية التغييرية في تعز الثورة متوقفة ومعاقة"، واعتبروا أن المحافظة تدار "بالمزاجية الفردية وبما يُمكّن لبقايا النظام من اعادة ترتيب أوراقهم واستعادة قوتهم".
وتعرضت التظاهرة لاعتداء بالحجارة قرب مدرسة الشعب أصيب على إثرها عدد من الثوار باصابات متفاوتة، كما تم الاعتداء على عدد من أسر الشهداء.
وعلم الأهالي نت أن شوقي هائل قال «إما أن يصدر قرار رئاسي بإقالتي أو استقيل طواعية»، لكن قيادات في المشترك قالت لشوقي أن هناك خيار ثالث يتجسد في ( التوافق )، لكن شوقي ردد: لا توافق ولا شراكة.
يأتي ذلك عقب يوم واحد من قيام عدد من أبناء محافظة تعز في تظاهرة جماهيرية شهدتها المدينة رفع المشاركون فيها "الكرت الأصفر" في وجه محافظ المحافظة شوقي هائل وطالبوا بإقالة الفاسدين والقتلة ورفض مشروع قانون المصالح الوطنية والعدالة الانتقالية الذي قدمه الرئيس عبدربه منصور هادي إلى البرلمان.
وأعلن المشاركون في التظاهرة التي حملت شعار "أنا عائد للتغيير" عن ما وصفوه بالانذار ورفعوا "الكرت الأصفر" في وجه السلطة آملين "أن تراجع السلطة حساباتها رئيساً وحكومة ومحافظاً فيكون العمل بما يلبي طموحات وتطلعات الثوار ما لم فلن يكونوا أعصى على الثورة ممن سبق"، وقالوا إن التغيير الذي ينشدونه "ليس بإعادة انتاج النظام السابق وبأدواته الرثة والفاسدة بل لابد من اشراك الدماء الجديدة الشابة الثائرة فيه".
وقال المتظاهرون في بيان لهم –تلقى الأهالي نت نسخة منه- إن الأيام تمضي والشهور تنقضي "والعملية التغييرية في تعز الثورة متوقفة ومعاقة"، واعتبروا أن المحافظة تدار "بالمزاجية الفردية وبما يُمكّن لبقايا النظام من اعادة ترتيب أوراقهم واستعادة قوتهم".
وتعرضت التظاهرة لاعتداء بالحجارة قرب مدرسة الشعب أصيب على إثرها عدد من الثوار باصابات متفاوتة، كما تم الاعتداء على عدد من أسر الشهداء.