في هذا الفيديو يروي الدكتور محمد الكميم كيف نجا من المذبحة هو وعدد من أطباء وممرضي مستشفى العرضي وعدد من زواره ومرضاه بينهم وكيل محافظة ذمار الميسري وسكرتيرة الـgiz إلى جانب سويسرية وألمانية، وكان مجموعهم 13 شخصاً اختبأوأ جميعاً خلف هذا الباب في غرفة "جهاز التصوير الطبقي المحوري" بالطابق الأرضي على مقربة أو بعد أمتار ليس إلا أو ممر من غرفة الاستقبال (الطوارئ) التي قتل فيها مدير الجي آي زد ومرافقه وسائقه الشهيد علي الحربي، أو دورة مياه الطوارئ التي قتلت داخلها بوحشية الممرضات الفلبينيات الثلاث وهن:
1- مارفيك باديناس 30 سنة ممرضة عيادة ألأسنان.
2- أورورا 40 سنة ممرضة عيادة الأنف والأذن والحنجرة
3- هايزل فوق 25 سنة ممرضة طوارئ.