أخبار الساعة » شخصيات ومشاهير » شخصيات سياسية

أحمد على عبد الله صالح وعادته القاتلة في الصمت والتواري عن الأنظار


احمد علي عبدالله صالح - قائد الحرس الجمهوري يلزم الصمت كعادته في سائر الظروف والأحوال. وكأن شيئا لم يكن على الإطلاق. ولا استجد في الأرجاء والأشياء جديد ..
ومثلما فعل باستمرار, يحافظ على عادة أو قاعدة التواري عن الأنظار والابتعاد الطوعي عن الواجهة مُنكبَّاً على شؤونه ومشاغله الخاصة, على صلة بالشأن العام والمشاغل العامة وليست غيرها أو بمعزل عنها ..
إنما, ما كل صامت غافل ولا كلُّ متغافل غائب. كما أنه ما كل متحدث مُبلغ ولا كل بليغ مُفهم.
بماذا يفكر ابن الرئيس وقائد الحرس الجمهوري والقوات الخاصة؟ في هذه الأثناء وخلال أزيد من مائتي يوم شغلت اليمنيين صغيرهم وكبيرهم, هي الأصعب على الإطلاق من بين أيام الأعوام الخمسة عشر الماضية على أقل تقدير؟
كيف يفعل ذلك ويستعين بالصمت على الصمت في مواجهة الصخب والضوضاء والعصف الشديد؟ وكيف يستطيع أن يفعل ذلك؟!

أحمد علي عبدالله صالح, هل يستعذب صمته البليغ أم يتعذب به؟

ألم يُحدّث نفسه قط بالخروج من صمته ولو مرة واحدة, طوال هذه المدة؟!
لم يعنَّ له مرة أن يصطنع مناسبة من أي نوع للظهور العلني عبر الشاشة واصطناع سياق من أي نوع للتحدث, ورد "التحية" بأحسن منها أو مثلها لأحدهم ملأ الأرض والفضاء "تحايا" من كل نوع وشكل باتجاه ابن الرئيس شخصيا وقائد الحرس حصرياً؟!

كيف يُنفِّس, إذاً, القائد الشاب عن غيضه في أحوال وحالات مشابهة؟ إذا هو شعر بالغيض وأراد أن يمارس حقه الطبيعي في إزجاء "التحايا" العاطرة الى من يهمهم الأمر!!
أم تُراه يفعل ذلك ويوصل رسائله الى مستقبليها بطريقة ما, بعيداً عن الصخب والضجيج والإشهار العلني على الملأ؟!
هل يعبأ –أصلاً- بخصومه ومناوئيه وشانئيه- أم أنه, مثل أبيه, من أتباع مذهب:"اصبر على كيد الحسود... فإنَّ صبرك قاتله"؟!

قال الرئيس علي عبدالله صالح مع بداية هذه الأزمة إنه "لن يسلم رقبته لخصومه". والثابت والمؤكد أن الرئيس لن يسلم رقبة ابنه/ابنائه جميعا من الشعب اليمني لخصومه وخصومهم.

ليس الرئيس صالح من يفعل ذلك, وهو من يدافع الى اللحظات الأخيرة عن شعبه و حزبه وقياداته ورجال دولته.. ويستوثق لهم الضمانات ويريد أن يطمئنَّ إلى أنهم لن يُراعوا ولن يُستأصلوا ولن تصل سيوف الخصوم الألداء إلى رقابهم. فكيف يقبل لابنه وفلذة كبده ما لا يقبله لشعبه ورفاقه وفريقه؟!

لا أحد يجهل الحقيقة الوحيدة المؤكدة: أن "الشباب العائلي" الذين يديرون حرب "الفوضى المنظمة" ضد النظام والرئيس صالح, والشعب باكمله ويقودون شيوخ وكهول المعارضة الأكبر سناً والأوسع خبرة والأغزر عقلا, إنما يستهدفون الرئيس ليتوصلوا به إلى ابنه العميد الركن قائد الحرس, كل شيء فعلوه وقالوه طوال السنوات الأربع الأخيرة, وخلال المائة يوم الماضية بصورة مركزة, تكشف خبيئة الأنفس وما تخفي الصدور. ليس سراً أن حميد الأحمر لا يحب أحمد علي.

وقيل إنه آلى على نفسه, من وقت مبكر جدا, أن لا يدخر جهدا أو مالا أو وقتا في سبيل حربه المقدسة والخاصة بهدف إقصاء القائد الشاب وتفخيخ طريقه إلى القصر ومنعه.. بكل الوسائل ومهما كلف الأمر.. من الجلوس مكان أبيه يوما ما.
هذا ما قيل, وهذا قاله الشيخ الشاب والمعارض أو شيخ المعارضة عشرات المرات تصريحا وتلميحا, هو لا يخفي هذا الشعور على الإطلاق ولا يحاول كتمان السر, وحتى لو حاول لما استطاع الى ذلك سبيلا, لأن مشاعره الجارفة في هذا الاتجاه أقوى من كل شيء آخر وتكاد تسبق الرجل الى مشاهديه وجلسائه وتنطق عنه قبل أن تنبس شفتاه أو يتحرك بها لسانه.

في "سيكولوجيا القادة" يرد أن "الإحساس بالغيرة" مليء بالمفاجآت, ويمثل طاقة انفجار هائلة, قابلة وقادرة على تدمير الشخص نفسه (الذات), قبل تدمير الشخص أو الهدف الباعث على الإحساس أي (موضوع الغيرة)!!
علم النفس هذا غريب جدا وخطير. ويعود بك حتى إلى "الإحساس العارم والمشاعر المتفجرة بالغيرة" لدى ابن آدم الأول "قابيل" فبرز على "هابيل" وقتله فكانا أول قاتل وقتيل في التاريخ البشري!

ما علينا, ولنعد الى موضوعنا فالحاضر أقرب إلينا والى التجربة والمشاهدة من الماضي البعيد, أليس كذلك؟
على التاريخ السياسي والإنساني, وعلم النفس أيضا وخصوصا "سيكولوجيا القادة" أن يضيفا إلى معلوماتهما, الآن هذه الخلاصة والشهادة الحية:"الغيرة, أيضا, بوسعها أن تصنع ثورة وتفجر أزمات وصراعات في أمة من البشر يبلغ تعدادهم عشرات الملايين".غير عابا بما يهم الشعب او مصلحه الشعب

كان من أول ما رفع من شعارات ولافتات ومطالبات في بداية تشكل الاعتصامات هو "محاكمة الرئيس وأبنائه", قبل أي شيء آخر وقبل الحوادث والمصادمات الأمنية وسقوط ضحايا. لكن الشعار تعزز وتكرس أكثر وأقوى من السابق حتى بات في آخر المطاف هو الهدف الأول والأهم والأخير والاخطر.

صار منطق الثورة والثوار والإعلام المرافق والمحرض والمحرك ومنطق الساسة والأحزاب وبياناتهم كلها يتمحور حول قضية واحدة ووحيدة, هي:"عدم منح ضمانات من أي نوع تحول دون محاكمة ومحاسبة الرئيس وأبنائه".
هذه الحُجة إنما يتذرع بها المؤلف والمخرج والمنفذ للوصل –حصريا- الى رقبة ابن الرئيس والإجهاز على أي طموح أو تطلع أو إمكانية في أن يصبح قائد الحرس هو قائد البلاد في قادم الأيام والأعوام والمراحل.

أكثر من هذا لا يوجد, فيما الجمهور والحشود خارج وعي وحسبان المؤلف والمخرج تماماً!!
جزء مهم والأهم فيما حدث وكان.. من مشاهد عنف ومناسبات متكررة ومفتعلة غالبا لتستحق الصدام وسقوط الضحايا .. يتوخى الوصول إلى الغاية المنشودة.

يجب أن يسقط ضحايا لتقوم الحجة. ويجب أن يقال منذ فجر الاحتجاجات والاعتصامات بأن "الحرس الجمهوري والقوات الخاصة" هي من فعلت كل شيء وأي شيء, أحيانا بثياب مدنية ومرة في زي الأمن وثالثة في هيئة الجيش, لكي يتسنى إكمال الجملة المفيدة:"وتحمل/ويحملون الرئيس شخصيا وأبناءه المسؤولية الكاملة...الخ". ووصولا إلى النتيجة الطبيعية المسبقة والمعروفة سلفا:"المطالبة بمحاكمة ومحاسبة...", وإذاً من الحتمي الارتكاز النهائي على, والتمحور المركزي حول الشرط المعجزة "عدم منح أي ضمانات...."!

حتى من لا يملك خبرة أو اهتماما بالكتابة القصصية والدراما يستطيع أن يقرأ القصة بهذه البساطة والعمق, إلا من أبى. لكن الخصم الذي يُخطط لكل هذا, يُهمل شيئا واحدا في غاية الخطورة والأهمية وهو أن خصمه في الجهة الأخرى يقرأه جيدا وكشف نواياه من قبل البداية واستعد له, وليس من الضعف أو من البساطة بمكان بحيث يكتفي بالمشاهدة والشعور بالقلق والاستياء فقط وانتظار النهاية في مكانه مستسلماً لقدر رسمه خصمه فيتنازل له عن رأسه ورقبته, ليُقال أخيرا:"خلاص.. مات البطل وزلَّج الفيلم"؟!

هل يرد هذا في سيكولوجيا القيادة؟ وهل تترك الغيرة حيزاً من فراغ لاحتمالات من هذا القبيل؟ أم أنها فقط تدمر وتفتك بصاحبها بلا رحمة؟!
ما الذي يفعله أو يفكر فيه, في الأثناء, القائد الشاب.. ابن الرئيس وقائد الحرس أو الرئيس المستقبلي الممكن –في ذهن واحتمالات خصومه وتهيؤاتهم- أحمد علي عبدالله صالح؟!
ولكن, هل هذا مهم ويجب أن نعرفه؟!
ألا يكفي أنه صامت, وزاهد في الواجهة, ولم يخض أبدا في الصراع والمعركة التي تبدو غالبا أنها من طرف واحد؟! إذاً, هذا ما يفعله (الرئيس المستهدف من الآن على اعتبار ما سيكون احتمالا) القائد العميد: يعمل بصمت, ويمنح خصومه وقتا أطول للكساد!
يغامر بذكائه من يظن في نفسه الذكاء أكثر من خصمه. ورب صمت من ذهب, وكلام من فضة.. أو من نحاس.. أو من خشب.

الخشية هي من أن يمتد هذا المشهد والصراع بعيداً, ويتحمل العامة لوحدهم وأكثر من غيرهم مثاقيل وتبعات مغامرة وغيرة الخاصة وأبناء الذوات.
ويجب –أخيراً- تخمين سؤال ترفي من قبيل:
كم ثورة, مثلاً, يستطيع ابن الرئيس وقائد الحرس أن يفجرها لو شاء أو شاءت الظروف؟!
لكن الحكمة تغلب الشجاعة. وكفى بها ثورة ورئاسة وقيادة.

تعليقات الزوار
1)
تعزي -   بتاريخ: 18-09-2011    
أحمد علي عبد الله صالح أثبت لليمنيين خاصة والعالم عامةأنه قائد ابن قائد، شجاع، مغوار، وهو يقوم بواجبه الوطني على أكمل وجه، وإن كان صامتا قلتم لماذا هو صامت، وإن تكلم قلتم لما تكلم هكذا، فأنتم غوغائيين، مفتنين، مهلوسين، فكل هذا الحقد والبغض الذي في قلوبكم هو نتيجة لنجاح هذا القائد المغوار، الذي أثبت نجاحاته، في تحديث القوات اليمنية، في الوقت الذي فشل الكثير في عمل ذلك.
2)
العنيبي -   بتاريخ: 18-09-2011    
كل ما يقال عنه كذب, فهو المطلوب الاول للعدالة في أحداث جمعة الكرامة , والمطلوب الاول للعدالة في أحداث أرحب ونهم , والحيمة , وتعز
أحمد على هو سبب تضعضع الجبش ف كثير من الحروب لانه طفل ليس بقائد ونصرفاته نصرفات أطفال, ومن ذلك أطفاء الكهرباء بشكل ملفت جداً بدون سبب , ومنع المشتقات النفطية عن المواطنين وغير ذلك كثير , وأيضاً من أين جاءته هذه الرتبة وهو صغير السن مع أن غيره أفضل منه فهو أكبر سناً وعل
3)
يمني حر -   بتاريخ: 18-09-2011    
لا يصح الى الصحيح نهايت الامر احمد على اكفا من اولا د عبدالله بن حسين جميعا وسوف يصنع له الله درب لانه خير من يمثل اليمنيين وهوا الاكفاء رغم الحقد الذي يحملون له انما هو ناتج عن عجزهم ويريدون عجز احمد علي وتخريب سمعته لذالك ابصم بلعشر انه سوف يقود اليمن قريبا رغم خصومه لان اليمنيين يرون فيه العزه والكفائه بعيدن عن التعصبيه الحزبيه وغيرها هو الاكفاء
4)
الشرجبي -   بتاريخ: 18-09-2011    
لله درك من قائد فعلا اثبت انه الصمت ابلغ من الكلام
وش نقول هذا الشبل من ذاك الاسد بس احمد شكل و شي غيييييييير الله يخليه ويحرسه ويكيد اعداااءه اميييييييييييييين
5)
عارف عبد الحق -   بتاريخ: 18-09-2011    
احمد علي هو إبن الرئيس.ولن يحالفة الحظ في تولي مقاليد الحكم على ما اعتقد.ولا داعي للأفاقين ان يظهروا إعجابهم . وعلى المداحين والمتمصلحين ان يعلموا انهم في معركة خاسرة إذ ان التغير سنة كونية والله غالب على امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون.
6)
رجل عظيم -   بتاريخ: 18-09-2011    
حييت من رجل ,اثبت ان رجل في زمن فية انصاف الرجال
7)
على عينك ياحاسد والله انه زي ا -   بتاريخ: 18-09-2011    
شوفوا الحسد لاعدائه وحقدهم عليه يحطونه بالصورة والرقم الاول اللي يكرهوه واهمين انه وانه وانهم بيحاكموه !!! يضحكوني لانهم مشو على خطى حميد حتى لو ماعمل فيهم شي .. حميد نعرف ليش يكره لان ما رضى يخلي حد يشاركه بالحرس الجمهوري وخاصة قبل واتباع وعقول حميد واخوانه بالتالي تربى الحقد على احمد حفظة الله وشوفو باعلامهم كيف حطو احمد وكل شي وقالوا الحرس الجمهوري لدرجة انهم سرقوا ثياب عشان يورطو على قولتهم
8)
عسكري فذ -   بتاريخ: 18-09-2011    
بدون مجاملة والله انه شخصية راقية جدا تستحق الاحترام والتقدير.. ومش معقول زي مايحكو اعداءه او اللي يكرهوه مثل حميد وكذا والحاسدين ..الله خلق لنا عقول نميز فيها ..
9)
المارد -   بتاريخ: 18-09-2011    
ليش اليمن عقمت عن إنجاب الرجال, هزلت بعض التعليقات التي تدل غلى عبودية أصحابها, لأن الأحرار يفكرون بطريقة مختلقة, ثم ماهذه المقارنة بين حميد و أحمد. بعض الشباب المعلقين لديهم ملكات وقدرات أن يكونوا من قادة اليمن الممتازون مثل مهاتير محمد في ماليزيا الذي حول بلده من بلد هامشي إلى بلد صناعي فلماذا البعض يوطوا أنفسهم إلى مستوى أدنى, حتى هذا يعتبر إجحاف في حق الله العلي القدير الذي خلق الانسان وكرمه.
10)
بوعماد -   بتاريخ: 18-09-2011    
الصدق يقال احمدعلي شخص متزن وقائد فذ ورجل متواضع لا يحب الظهور كما اعتاد اولادعبدالله بن حسين فضلاً عن انه دارس وملتزم الصمت في اصعب الضروف لذلك يمكن القول بانه رجل المهام الصعبة ل غرابه في ذلك فهذا الشبل من ذات الاسد
11)
البيضة والدجاجة -   بتاريخ: 18-09-2011    
الله عليكم يا ناس نحن نتطلع الى تغييرافضل وبناء يمن جديدنغير هذة الوجه الي عفى عليها الزمن والله البلاد فيها رجال صدقوا ما عاهدوا الله علية ونحن جالسين نتحزي اي قبل البيضة او الدجاجة
12)
احمد علي وبس -   بتاريخ: 18-09-2011    
لا والله اليمن مليانه رجال بس مساكين مايقدروش يتعدو حميد واخوانه وحسن زيد ووو .. تمام .. ام الساحة فمليان رجال وشباب لكن اتحداهم يلغوا حميد ومايمشو مثل مايريد:import clips t from watched folder
13)
زعيم والله -   بتاريخ: 18-09-2011    
اكيد اللاتي انجبن علي واحمد علي قادرات على ان ينجبن افضل ..بس المشكلة انهم مايقدروا يعملو شي غير الكلام فنحن اللي هل افضل من اللي مهلوش ...http://aden-news.net/news_details.php?lang=arabic&sid=7276
14)
المخلص -   بتاريخ: 19-09-2011    
ان المناكفات لاتحل المشاكل وان حسن التعبيروعدم الاسائه لئي شخص كان هي اخلاق المسلم وأن مااراده الله هوالذي يمشي وغيرذالك فلا
15)
الدستور الإتحآدي الأصلي وقت -   بتاريخ: 19-09-2011    

انتخآبآت دستورية نزيهه مثل انتخآبآت امريكآ هي الحل واحمد وآحد من عآمة الشعب وله حق الترشيح حآلة حآل البآقين
ومن يثبت عنه بالدليل القآطع من قبل المحكمه انه مخترق القوآنين يسقط عنه
حق الترشيح والحآكم والمحكوم مكملين لبعض ورآحة الشعب من رآحة الحآكم. والصحة والتعليم المجآني حق على الدولة للشعب وعلى كل فئآته ومرآكزة.
16)
الدنيآ زآئلة والكرسي داير -   بتاريخ: 21-09-2011    

اللهم وحد احقن دمآء المسلمين ووحد صفوفهم برحمتك يآ ارحم الرآحمين آمين يآ الله.
17)
خالد احمد -   بتاريخ: 29-10-2011    
بصراحه دخلت الموضوع هذا بالصدفه . وبصراحه أعجبني الموضوع . واحمد علي شخصيه محبوبه لم اشاهده من قبل بس حديث الناس يدل انه رجل ذو مكانه راقيه
18)
sahar -   بتاريخ: 08-12-2011    
احمد علي انسان بمعنى الكلمه والاهم من هالشي انسان ذو قيم واخلاق ويعرف الله مش من امثال حميد وغيره صدق اذا قالوا اذا لم تستحي فافعل ماشئت بصراحه واسفه ع هالكلمه حميد وشلتهم الفاسده انذال هما الان خايفين مرعوبين من احمد مرعبهم قاهرهم بصراحه الفرق كبيررررررررررررر مثل الفرق بين السماء والارض ... الله يحفضك يااحمد ويخليك لناولليمن الحبيب
19)
الضياء -   بتاريخ: 15-12-2011    
احمد علي قائد رغما عن اعين الجبناء والحاقدين والمخربين
20)
الوردالساكن -   بتاريخ: 10-07-2012    
رررررروعه فعلاالصمت ابلغ من الكلام

Total time: 0.0684