اخبار الساعة - خاص
واوضح الاهالي تعرض منزل الشيخ عبدالحبيب عبدالله الزكري ومنازل المواطنين لاطلاق الرصاص والقذائف المتوسطة طول الليل من قبل مسلحي ابرهيم المقرمي.
مؤكدين بان ما يحصل في منطقتهم هو استخدم احد المشايخ الذين يريدون تفجير الوضع بالمنطقه لتصفية حسابات سابقه ولأغراض شخيصةتحت اسم المقاومه وذلك محاولة لتشويه اسم المقاومه في المنطقه حتي يتم اقناع الناس في هذا الموضوع.
وبعث أبناء الزكيرة برسالة عاجلة الى العميد عدنان الحمادي ماهكذا تورد الإبل يامقاومة الشمايتين مذكرين قيادة اللواء 35 بأن أبناء الزكيرة بمختلف شرائحها الاجتماعية والسياسية تقف قلبا وقالبا مع الشرعية للحفاظ على أمن وسلامة المنطقة والمناطق المجاورة وعدم جر المنطقة إلى زعزعة الاستقرار فيها.
واضافوا للأسف الشديد تكررت الاستفزازات والمضايقات من قبل أناس محسوبون على المقاومة بالقيام تارة بالسلب والنهب لممتلكات عامة تخص مشاريع الطرقات.
مؤكدين لقد قوبل المدعو إبراهيم المقرمي بالرفض القاطع من قبل الأهالي في المنطقة وهذا جعله يبدأ بمظايقة الأهالي وإثارة الفتن بينهم والتدخل في ما لايعنيه وإستفزازهم وتحت مسمى المقاومة التي لا تمت بصلة للمقاومة وأبناءها الشرفاء.
وقال أهالي الزكيرة لقد فاض الكيل وتطورت الفتنه التي زرعها وأيقضها المدعو إبراهيم المقرمي مما قد توصل الأهلي الى إقتتال وصراع بين الأخوة وأبناء العممومة .
وحذرالاهالي بان قضية من أوكلتم إليه أمانة الحفاظ على أمن واستقرار المنطقة لم يكن أهلا لهذه المسؤلية ومما زاد الطين بلة أنه سعى لتتاجيج الطائفية وقام باستدعاء المسلحين تحت مظلة المقاومة والاعتداء وإطلاق النار على منازل المواطنين وترعيب الأطفال والنساء مما أثار غضب أهالي المنطقة مما قد يؤدي إلى احتقان لايحمد عقباه.
