قال العميد محمد جواس، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن استمرار المقاومة بحجور حتى الآن هو انتصار، وذلك لأن هذا الصمود كلما مر عليه وقته يشكل خطر وتهديد على مليشيا الحوثي الانقلابية، مؤكدًا على أن صمود القبائل بدعم التحالف العربي وقوات الجيش الوطني، يعد أمرًا هاما وخاصة في تلك المناطق القريبة من معقل المليشيا.
ولفت جواس، إلى أن المليشيا تشعر بالخطر من تلك الانتفاضة والتمردات الشعبية سواء كانت في باقم أو صعدة أو كتاف وحجة وغيرها من المناطق الاستراتيجية تعد جبهات قتالية ذات استراتيجية عسكرية هامة.
وأضاف جواس، أن تحرير المواقع الاستراتيجية بحجور، أمر هام وذلك لأهمية التكتيكية لتلك المرتفعات في خدمة الحرب، لافتًا إلى أن الدعم الناري الذي يقدم للقبائل هو خطة طارئة للصمود وصد الهجمات المتلاحقة من قبل المليشيا الانقلابية.
وأكمل جواس، أن أية تقدمات تجاه صعدة أو كتاف أو أي من المواقع العسكرية الأخرى تساهم في انطلاق المزيد من التمردات الشعبية تجاه المليشيا الانقلابية والتي تمثل الوجود الإيراني.
قال العميد محمد جواس، الخبير العسكري والاستراتيجي، إن استمرار المقاومة بحجور حتى الآن هو انتصار، وذلك لأن هذا الصمود كلما مر عليه وقته يشكل خطر وتهديد على مليشيا الحوثي الانقلابية، مؤكدًا على أن صمود القبائل بدعم التحالف العربي وقوات الجيش الوطني، يعد أمرًا هاما وخاصة في تلك المناطق القريبة من معقل المليشيا.
ولفت جواس، إلى أن المليشيا تشعر بالخطر من تلك الانتفاضة والتمردات الشعبية سواء كانت في باقم أو صعدة أو كتاف وحجة وغيرها من المناطق الاستراتيجية تعد جبهات قتالية ذات استراتيجية عسكرية هامة.
وأضاف جواس، أن تحرير المواقع الاستراتيجية بحجور، أمر هام وذلك لأهمية التكتيكية لتلك المرتفعات في خدمة الحرب، لافتًا إلى أن الدعم الناري الذي يقدم للقبائل هو خطة طارئة للصمود وصد الهجمات المتلاحقة من قبل المليشيا الانقلابية.
وأكمل جواس، أن أية تقدمات تجاه صعدة أو كتاف أو أي من المواقع العسكرية الأخرى تساهم في انطلاق المزيد من التمردات الشعبية تجاه المليشيا الانقلابية والتي تمثل الوجود الإيراني.
