توسع حالة التوتر بالعاصمة صنعاء وإغلاق شوارع محيطة بمنزل الرئيس صالح، بينها الرويشان والكميم إلى القرب من الكريمي

في ظل مواصلة قوات الحرس الرئاسي محاصرة جامع الصالح وتحصن حماية الجامع داخلة، قالت مصادر لـ "اخبار الساعة" ان محيط منزل الرئيس السابق على عبدالله صالح شهد انتشار مكثف من قبل حراسته.

وأضافت المصادر ان هناك توجيهات بإغلاق محيط منزل صالح إلى جولة الرويشان والكميم وحتى شركة الكريمي للصرافة، وتوقعت بأن يتم إغلاق المنطقة في أي لحظة.

وصدرت تعليمات لموظفي الشركات الأجنبية بتجنب هذه المنطقة متوقعة إغلاقها، في ظل انتشار آليات وأفراد الحماية التابعة للرئيس السابق بكثافة، بمحيط منزله والمناطق القريبة منه، بالإضافة إلى انتشار مسلحين.