اخبار الساعة

آبل تطلب الحصول على براءة اختراع لبطارية حواسب محمولة تعمل لأيام دون شحن

اخبار الساعة - متابعة بتاريخ: 06-09-2015 | 9 سنوات مضت القراءات : (3874) قراءة
تقدمت شركة آبل بطلب إلى مكتب حقوق الملكية وبراءات الاختراع الأمريكي للحصول على براءة اختراع جديدة بعنوان “نظام خلايا وقود لتشغيل أجهزة حواسب محمولة”.
 
وتصف براءة الاختراع النظام الجديدة بقدرته على تشغيل الحواسب المحمولة لمدة تصل إلى أيام أو أسابيع دون إعادة شحن.
 
ويشرح الطلب الذي تقدمت به آبل تفاصيل عمل النظام الذي يقوم بتحويل مصادر طاقة خلايا الوقود إلى إلكترونات دون إضافة المزيد من الوزن على الجهاز بسبب قدرة الوقود على حفظ كمية أكبر من الطاقة ضمن حزم صغيرة مُقارنة بالبطاريات التقليدية.
 
وتُستخدم خلايا الوقود في عدد كبير من أجهزة الشحن المحمولة المتوفرة في الأسواق حاليًا والتي تتميّز بحجمها الصغير وقدرتها على شحن الهواتف الذكية أو أجهزة تشغيل الموسيقى لكن طموح آبل هو تضمين هذه الخلايا ضمن الحواسب نفسها.
 
ويُمكن لخلايا الوقود توليد الكهرباء من خلال دمج الوقود مع عامل مُؤكسد مثل دمج الهيدروجين مع الأوكسجين أو الهواء، وهي تقنية تم التركيز عليها مُؤخرًا في محاولة لاستخدامها كمصدر طاقة جديد بعيدًا عن الغاز أو المحروقات بشكل عام.
 
وذكرت آبل ضمن توصيف التقنية الجديدة مصادر كثيرة لخلايا الوقود ومعاملات الأكسدة مثل الصوديوم مع الماء، والليثيوم مع الماء، والمغنزيوم مع الماء أو الهيدروجين السائل مع غاز الهيدروجين المضغوط.
 
ولا تُعتبر براءة الاختراع هذه الأولى لشركة آبل في هذا المجال حيث تقدّمت في عام 2011 للحصول على براءة اختراع لنظام مُشابه لاستخدامه لتشغيل أجهزة محمولة.
 
يُذكر أن آبل حصلت مُؤخرًا على براءة اختراع لجهاز جديد قادر على الكشف عن الحرائق والتعرّف على المُستخدمين الموجودين بالقرب من موقعه الجغرافي لإرسال تنبيهات إليهم مع تفعيل أنظمة الإنذار الموجودة في الأبنية ومُراسلة مراكز الإطفاء.تقدمت شركة آبل بطلب إلى مكتب حقوق الملكية وبراءات الاختراع الأمريكي للحصول على براءة اختراع جديدة بعنوان “نظام خلايا وقود لتشغيل أجهزة حواسب محمولة”.
 
وتصف براءة الاختراع النظام الجديدة بقدرته على تشغيل الحواسب المحمولة لمدة تصل إلى أيام أو أسابيع دون إعادة شحن.
 
ويشرح الطلب الذي تقدمت به آبل تفاصيل عمل النظام الذي يقوم بتحويل مصادر طاقة خلايا الوقود إلى إلكترونات دون إضافة المزيد من الوزن على الجهاز بسبب قدرة الوقود على حفظ كمية أكبر من الطاقة ضمن حزم صغيرة مُقارنة بالبطاريات التقليدية.
 
وتُستخدم خلايا الوقود في عدد كبير من أجهزة الشحن المحمولة المتوفرة في الأسواق حاليًا والتي تتميّز بحجمها الصغير وقدرتها على شحن الهواتف الذكية أو أجهزة تشغيل الموسيقى لكن طموح آبل هو تضمين هذه الخلايا ضمن الحواسب نفسها.
 
ويُمكن لخلايا الوقود توليد الكهرباء من خلال دمج الوقود مع عامل مُؤكسد مثل دمج الهيدروجين مع الأوكسجين أو الهواء، وهي تقنية تم التركيز عليها مُؤخرًا في محاولة لاستخدامها كمصدر طاقة جديد بعيدًا عن الغاز أو المحروقات بشكل عام.
 
وذكرت آبل ضمن توصيف التقنية الجديدة مصادر كثيرة لخلايا الوقود ومعاملات الأكسدة مثل الصوديوم مع الماء، والليثيوم مع الماء، والمغنزيوم مع الماء أو الهيدروجين السائل مع غاز الهيدروجين المضغوط.
 
ولا تُعتبر براءة الاختراع هذه الأولى لشركة آبل في هذا المجال حيث تقدّمت في عام 2011 للحصول على براءة اختراع لنظام مُشابه لاستخدامه لتشغيل أجهزة محمولة.
 
يُذكر أن آبل حصلت مُؤخرًا على براءة اختراع لجهاز جديد قادر على الكشف عن الحرائق والتعرّف على المُستخدمين الموجودين بالقرب من موقعه الجغرافي لإرسال تنبيهات إليهم مع تفعيل أنظمة الإنذار الموجودة في الأبنية ومُراسلة مراكز الإطفاء.
اقرأ ايضا: