العريفي في أقوى خطبه عن سوريا: لبيك يا حلب (شاهد)
اخبار الساعة بتاريخ: 04-12-2016 | 8 سنوات مضت
القراءات : (47770) قراءة
شنّ الداعية السعودي المعروف، محمد العريفي، هجوما على الطائفة العلوية، قائلا إن حقدها على أهل حلب تاريخي.
العريفي -في خطبة الجمعة- التي أطلق عليها عنوان "لبيك يا حلب"، أكد أن ما يجري في حلب من قصف للمستشفيات ومنازل المدنيين، وما ينتج عنه من مجازر بشعة، هو تنفيذ لمؤامرة تحاك ضد أهل السنة، في سوريا عموما، وحلب خصوصا.
وبيّن العريفي أن الشيعة حاولوا سابقا إدخال معتقداتهم إلى السنة في سوريا، وأغروا أهل السنة بالأموال، وعند عجزهم عن ذلك، لجأوا إلى العنف والقتل والتشريد.
وبعد سرده عدة أحاديث نبوية عن فضل أهل الشام، وذكر تاريخ حلب مع الصحابة والعلماء المسلمين، قال العريفي إن الشيعة والعلويين يرون في قتل أهل السنة في سوريا تعجيلا في ظهور مهديهم المنتظر.
وتلا العريفي الآية القرآنية "أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير* الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق".
واستذكر العريفي خيانة والي حلب "العلوي" لأهلها، حينما تعاون مع التتار لاحتلال سوريا، وارتكبوا حينها مجازر فظيعة.
وبرهن العريفي على حجم المؤامرة ضد حلب بقوله إن جميع الاتفاقيات الجدية لوقف إطلاق النار يتم استثناء حلب منها.
كما دعا العريفي فصائل حلب إلى التوحد والعمل المشترك؛ من أجل إنهاء المأساة التي يعاني منها المدنيون في المدينة.
وفي نهاية حديثه، وجه العريفي شكرا لحكومة بلده، للمساعدات التي تقدمها للسوريين عموما، ولأهل حلب بشكل خاص، وفق قوله.
العريفي -في خطبة الجمعة- التي أطلق عليها عنوان "لبيك يا حلب"، أكد أن ما يجري في حلب من قصف للمستشفيات ومنازل المدنيين، وما ينتج عنه من مجازر بشعة، هو تنفيذ لمؤامرة تحاك ضد أهل السنة، في سوريا عموما، وحلب خصوصا.
وبيّن العريفي أن الشيعة حاولوا سابقا إدخال معتقداتهم إلى السنة في سوريا، وأغروا أهل السنة بالأموال، وعند عجزهم عن ذلك، لجأوا إلى العنف والقتل والتشريد.
وبعد سرده عدة أحاديث نبوية عن فضل أهل الشام، وذكر تاريخ حلب مع الصحابة والعلماء المسلمين، قال العريفي إن الشيعة والعلويين يرون في قتل أهل السنة في سوريا تعجيلا في ظهور مهديهم المنتظر.
وتلا العريفي الآية القرآنية "أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وإن الله على نصرهم لقدير* الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق".
واستذكر العريفي خيانة والي حلب "العلوي" لأهلها، حينما تعاون مع التتار لاحتلال سوريا، وارتكبوا حينها مجازر فظيعة.
وبرهن العريفي على حجم المؤامرة ضد حلب بقوله إن جميع الاتفاقيات الجدية لوقف إطلاق النار يتم استثناء حلب منها.
كما دعا العريفي فصائل حلب إلى التوحد والعمل المشترك؛ من أجل إنهاء المأساة التي يعاني منها المدنيون في المدينة.
وفي نهاية حديثه، وجه العريفي شكرا لحكومة بلده، للمساعدات التي تقدمها للسوريين عموما، ولأهل حلب بشكل خاص، وفق قوله.
المصدر : عربي ٢١
اقرأ ايضا: