بالصور.. صحيفة بريطانية تخترق غرف "القذافى" الجنسية.. عشق اغتصاب المراهقات في سن الـ14..ومارس الجنس مع طفلة أمام والدها
اخبار الساعة - متابعة بتاريخ: 27-01-2014 | 11 سنوات مضت
القراءات : (33142) قراءة
نشرت صحيفة "الديلي ميل"، البريطانية تقريرا مصورا للحياة "الجنسية" للرئيس الليبي الراحل معمر القذافي، التي أطاحت به الثورة عام 2011.
واستعرضت الصحيفة غرفة النوم الخاصة بالعقيد الليبي التي زعمت اغتصابه لمراهقات في أعمار الـ 14 عامًا بها، وغرفة أخرى طبية مجهزة بأجهزة أمراض النساء للكشف عن الفتيات قبل دخولهن للقذافي للتأكد من خلوهن من أي مرض تناسلي يمكن أن ينقل له العدوي، وأيضا استخدمت الغرفة لعمليات إجهاض النساء اللاتي حملن من القذافي.
وأشارت الصحيفة إلى كيف كان يختار القذافي فتياته، كان أثناء زيارته للمدارس والجامعات يختار الفتيات التي يراهن يحملن الورود ترحيبا بقدومه لزيارة مدرستهن وكان من بينهن فتاة عمرها 15 عاما اغتصبها القذافي لمدة سبع سنوات بعد أن بعث رجاله خطفوها من وسط عائلتها.
وأضافت الصحيفة أن حراس القذافي كانوا من النساء وتعرضن أيضا لعمليات اغتصاب من العقيد الليبي، وكان يحتفظ القذافي بجثت ضحاياه في ثلاجات حيث إنه أجبر فتاة على ممارسة الجنس معها بعد قتل حارسة بربرية أمام عينها، واغتصب أيضا فتاة بالغة من العمر 18 عاما أمام والدها.
القذافي كان مريضا بجنون العظمة، ومهوس بالسلطة، وكانت تنتقل الفتيات بعد اغتصابهم منه ثم لأبنائه ثم إلى كبار المسئولين بالتدرج لعمليات الاغتصاب فيما بينهن.
ونوهت الصحيفة عن استدعاء القذافي لطبيب تجميل برازيلي واصطحبه بداخل قبو في طرابلس لإزالة دهون البطن وحقن وجهه من التجاعيد.
يشار إلى أن العقيد الليبى الراحل طالته أسهم النقد فيما يتعلق بالعلاقات النسائية، وقد كشفت سيسيليا أتياس طليقة الرئيس الفرنسي السابق نيكولاس ساركوزي، من خلال كتاب طرحته بالأسواق مؤخرا عن وقائع لقائها مع الزعيم الليبي المقتول معمر القذافي، بقولها: "لقد ذهبت بمفردي على متن سيارة كان يقودها سائق ليبي لا يفهم أية لغة أخرى، عدا العربية، دخلت بعد ذلك الملجأ الذي كان يعيش فيه القذافي بطرابلس والحارس الذي رافقني أغلق الباب ورائي بالمفتاح. لكن بعد لحظة قصيرة، سمعت صوت باب آخر وهو ينفتح أمامي ثم رأيت معمر القذافي وعلامات التعب تظهر على وجهه".
أضافت أنها استشعرت الخوف من محاولته التحرش بها، فهددت بالمجتمع الدولى كى تردعه عن عدم الاقتراب منها.
وأضافت الصحيفة أن حراس القذافي كانوا من النساء وتعرضن أيضا لعمليات اغتصاب من العقيد الليبي، وكان يحتفظ القذافي بجثت ضحاياه في ثلاجات حيث إنه أجبر فتاة على ممارسة الجنس معها بعد قتل حارسة بربرية أمام عينها، واغتصب أيضا فتاة بالغة من العمر 18 عاما أمام والدها.
القذافي كان مريضا بجنون العظمة، ومهوس بالسلطة، وكانت تنتقل الفتيات بعد اغتصابهم منه ثم لأبنائه ثم إلى كبار المسئولين بالتدرج لعمليات الاغتصاب فيما بينهن.
ونوهت الصحيفة عن استدعاء القذافي لطبيب تجميل برازيلي واصطحبه بداخل قبو في طرابلس لإزالة دهون البطن وحقن وجهه من التجاعيد.
يشار إلى أن العقيد الليبى الراحل طالته أسهم النقد فيما يتعلق بالعلاقات النسائية، وقد كشفت سيسيليا أتياس طليقة الرئيس الفرنسي السابق نيكولاس ساركوزي، من خلال كتاب طرحته بالأسواق مؤخرا عن وقائع لقائها مع الزعيم الليبي المقتول معمر القذافي، بقولها: "لقد ذهبت بمفردي على متن سيارة كان يقودها سائق ليبي لا يفهم أية لغة أخرى، عدا العربية، دخلت بعد ذلك الملجأ الذي كان يعيش فيه القذافي بطرابلس والحارس الذي رافقني أغلق الباب ورائي بالمفتاح. لكن بعد لحظة قصيرة، سمعت صوت باب آخر وهو ينفتح أمامي ثم رأيت معمر القذافي وعلامات التعب تظهر على وجهه".
أضافت أنها استشعرت الخوف من محاولته التحرش بها، فهددت بالمجتمع الدولى كى تردعه عن عدم الاقتراب منها.
لقراءة النص الاصلي اضغط هنا
اقرأ ايضا: