قوة غامضة جذبت الأمريكان إلى سواحل شبوة في منطقة "الشيطان"
ترسو ثلاث سفن أمريكية في المنطقة البحرية الواقعة بين جزيرة سقطرة وسواحل محافظة شبوة الجنوبية.
وتقول التسريبات الاستخبارية إن إحدى السفن الثلاث تحمل على متنها معدات متطورة في مجال البحث العلمي الخاص بالغيبيات فيما وراء الطبيعة ومجموعة علماء في (الميثالوجيا)ويربط المصدر بين الوجود الأمريكي في المنطقة والصور الحديثةالتي التقطتها الأقمار الاصطناعية وتظهر فيها دائرة كبيرة بداخلها خطوط متساوية تقع في صحراء محافظة شبوة وليس ببعيد منها صورة أخرى التقطت أيضابالأقمار الاصطناعية تبين ما يشبه العين تشكلت من تيارات مائية يعتقد الأمريكان أنها مصدر الطاقة الجبارة التي تشبه قوة مثلث برمودا الذي يقع مابينساحلفلوريداإلىجزيرةبرموداوبورتوريكوويطلقون عليها (عين حورس) ويجري العلماء الأمريكان الأبحاثفي سواحل شبوة منذ مايقارب العام بسرية تامة- وبدون علم السلطات اليمنية على مايبدو-
منطقة الشيطان
(إيفانساندرسون) احد الباحثين الامريكان يعتقد أن الظواهر الغريبة في البحر والسماء في تلك المنطقة تعطل الأدوات والأجهزة احيانا ويرجع ذلك الى ظاهرة يطلق عليها " الدوامة الفاسدة " حيث يخبرنا بأن " تيارات هائلة باردة وأخرىساخنة تتُقاطع في مابينها بشدة في المنطقة مما ينتج عنه مؤثرات الكترومغناطيسية تؤثرعلى الأدوات والمركبات.
ويضيف لم يكن مثلث برمودا المكان الوحيدعلى الأرض الذي يحدث فيه ذلك " .
وكان أندرسون قد قام برسم خرائط متقنة عين عليها 10 أماكن مشابهة موزعة بدقة حول الكرة الأرضية، يقع 5 منها فوق خط الأستواء و5 أخرى أسفله وعلى مسافات متساوية منه ويعتقد بعض علماء ناسا ان احد هذه الأماكن يقع في ساحل شبوة بحسب الصور التي التقطتها الأقمار الاصطناعية .
ويطلق عليها خبراء امريكان حضروا الى المنطقة عين حورس ويذهبون الى ان تلك الطاقة الكامنة في تلك البقعة ربما سيخرج منها المسيح الدجال أوان القيامة ستبدأ من ذات المكان بحسب الروايات في الكتب المقدسة حد زعمهم .
عين ذي القرنين الحمئة المذكورة في القرآن الكريم
باحث عربي هو د. سليمان المدني يقول إن هذه المنطقة تذكر أيضا في رس مرحلة ذي القرنين على أحدث خريطة للعالم حيث كانت نقطة الانطلاق من جنوب اليمن (على فرضية أن ذا القرنين من ملوك حمير ) وخط الرحلة على أساس ترتيب القرآن (المغرب ثم المشرق ثم ياجوج وماجوج ثم العودة) وعلى فرضية تسميته بذي القرنين لملكه قرني الأرض
وهذه ربما صورة لمساره نحومغرب الشمس (والعين الحمئة) ثم عودته للمشرق مروراًبالأرض المقدسة ثم إكمالالقرن الثاني لما يعرف اليوم بالدنمارك وهي شمال المدينة المسماة اليوم بـ(هامبورغ) وربما تكون هذه المنطقة هي المكان الذي سيخرج منه قوم يأجوج ومأجوج, ويلفت المدني إلى )
أن بحثه في هذة المنطقة مازالت في طور التخمينات وهي مجرد نظرية قد تضيف المزيد حول عرش الشيطان والدجال وياجوج وماجوج (محورالشر في المستقبل بحسب الكتب المقدسة .
================================