كشف عضو مؤتمر الحوار والقيادي في الثورة الشبابية باسم الحكيمي خفايا اللجنة الشبابية الشعبية لرصد معرقلي التسوية السياسية بانها تعمل ضد جهة معينة ومدعومة من اطراف سياسية لها عدت اغراض .
وقال الحكيمي قد نجد انفسنا مضطرين الى التضامن حتى مع من يحمل السلاح لقتلنا حينما يلجأ البعض تصفية للحسابات الى العبث بالحقائق او توظيفها توظيف غير منصف .
واضاف الحكيمي ان البعض مؤخرا يهاجم الحوثين بعنف غير مدرك انه يحولهم الى ضحية , ليس هذا التضامن لان الحوثيين طيور الجنة بل لان هذة الحملة مفتعلة من طرف سياسي وممولة ماليا ،و الغرض منها تصفية الخصم واي تقارير يتم انتاجها بخصوص انتهاكات الحوثي في همدان وعمران تعتبر غير دقيقة مالم تقدم صورة مكتملة تدين كل الاطراف المتورطة باالعنف.
وكانت هذة التقارير ستكون اكثر مصداقية لو انها صادرة عن جهات محايدة ، وإن كان من بينهم شباب لانعرف عنهم الا كل خير . وقال في اخر حديثة انصح الشباب ان لايكونوا كمقبض الباب يديره الاخرين كيفما يشائون وان لايكونوا وقود لصراع الخصوم السياسين .
شباب برس
