أخبار الساعة » السياسية » اخبار اليمن

إليكم الأسباب الرئيسية التي أدت إلى تدمير العملة الوطنية بحيادية دون التحيز لأي طرف

- خاص
ذكر حساب اخبار الصرافة اليمنية على تليجرام عدة اسباب رئيسية التي أدت إلى تدمير العملة الوطنية قات انها بحيادية ودون التحيز لأي طرف حيث ذكرتها كما يلي: 
  • دول التحالف وأكذوبة إيداع 2 مليار دولار للبنك المركزي اليمني.
  • حكومة عدن وطباعة عملة وطنية جديدة بدون غطاء نقدي أجنبي.
  • الفبركات الإعلامية التي تتخذها حكومة عدن بالتعاون مع دول التحالف التي تروج لدعم البنك المركزي وتغطية متطلبات واعتمادات موردي السلع الأساسية ، وأثبتت أنها مجرد حبر على ورق ، واتضحت فيها اللعبة على الوطن والمواطن.
  • نقل البنك المركزي من صنعاء إلى عدن ووضوح الفشل الإداري للبنك بعدن.
  • مؤامرة لتدمير الوطن عن طريق رفع أسعار العملات الأجنبية ويساهم في ذلك كبار شركات الصرافة ومعروفة لدى الجميع ، كذلك البنوك التجارية التي تسحب العملات من الصرافين بأسعار مرتفعة ، كذلك كبار التجار في اليمن الذين تحولوا من التجارة إلى المضاربة بأسعار العملات.
  • مساهمة بعض الصرافين في التلاعب سواءً كان بقصد أو بدون قصد فهو يهدف للربح دون مراعاة لعملته الوطنية والوطن وغلاء المعيشة على المواطن ، كذلك ضعف الوعي الاقتصادي والمفهوم المصرفي لدى غالبية الصرافين واغلبهم يعملون بعشوائية وليس لديهم أي خلفية عن أعمال الصرافة.
  • تهريب العملة الأجنبية إلى خارج الوطن.
  • تجار المشتقات النفطية.
  • قرار تعويم النفط (حكومة صنعاء).
  • قرار تعويم العملة (حكومة عدن).
  • الهلع لدى المواطنين لشراء العملات الأجنبية وتخزينها.
  • الصمت المخزي من قبل حكومتي صنعاء وعدن والجهات المختصة دون عمل أي إجراءات للحد من التدهور.
  • هناك جهات داخلية هدفها تدمير العملة الوطنية (شركات ومؤسسات وجمعيات وغيرها) وتعمل بنفس الوسيلة التي عملت بها عام 2011م والتي أدركها بن همام محافظ البنك المركزي السابق في حينه وعمل على مواجهتها ووضع الحلول المناسبة بدون ضخ سيولة أجنبية للسوق حتى تراجع الدولار إلى سعره السابق من 270 إلى 215 بإجراءات بسيطة وبحكمة فريدة.
  • توقف صادرات النفط والغاز التي كان لها دور كبير في جذب العملات الأجنبية.
  • ضعف حوالات المغتربين ومحاربتها من الجهات الخارجية.

Total time: 0.0504