اخبار الساعة
روت الإعلامية وئام الصوفي تفاصيل تعرض نجلها (عمرو) لمحاولة اختطاف في تعز.
وكتبت الصوفي في منشور لها على فيس بوك: طبعا عادي كلنا فداء لتعز انا وعمرو وام عمرو فداء لتعز و ماتعرض له حبيبي عمرو موسى هو استهداف مباشر وليس حادث مروري بل حادثة اختطاف؛ تعرض للسحل والضرب براسه على جدار .
لا توجد اي كسور او خدوش في الجزء الاسفل من جسد عمرو بينما " ياقة شميزه " ممزقه واثار خنق على رقبته اثار عملية سحبه والضرب براسه .
عمرو كان ملتصق بمرافقته ويمسك بيدها ويمشي بمحاذاة الرصيف وليس في وسط الجولة أو الشارع .
بعد إن تلقيت اتصال من مستشفى الحكمة ذهبت ومعي سلاحي الشخصي وعندما شاهدتوا الاحتشاد والمسلحين التابعين لسائق الدراجة النارية فتحت سلاحي وبعد ان شاهدتوا عمرو واقف سلمتوا سلاحي لجندي الدولة الذي يرتدي الميري الحكومي التابع لجمهورية منصور الاكحلي .
لكن بعد ذلك وجه افراد عصابته بالاعتداء عليا أمام بوابة مستشفى الحكمه .
بعد ذلك حاولت نقله لان مستشفى الحكمه لا يستقبل مثل تلك الحالات لكن افراد العصابة اقتدوني بالقوة انا وطفلي الى مستشفى الثورة العام وفي الطريق كان الفنادم ( افراد هذه العصابة ) يحشدون مسلحيهم وكانهم يستعدون لمعركة مع العدو وليس مع مواطن تعزي سلم سلاحه بنفسه لمن يدعون أنهم رجال دولة .
سيقول قائل من جنود التنظيم الارهابي القدسي كعادتهم أننا نطلب الله، ونبحث عن شهرة وهذا حالهم عندما يشاهدون صفحات الناشطين تتضامن معنا .
شوفو هذه الصورة لرقبة حبيبي عمرو وجيبوا صوره لحادث مروي فيها ياقة الشميز مشعوطه والمصاب مخنوق بالرقبة وبعدا بنشوف من وراء هذه العمليه .
