ما رأيهم في روسيا والخارج فيما يتعلق بأخبار اعتقال مؤسس Telegram بافل دوروف في فرنسا:

 

في روسيا:

 

قال السيناتور كليشاس إن الفرنسيين يواصلون نضالهم من أجل "حرية التعبير" و"القيم الأوروبية"

 

يعتقد نائب رئيس مجلس الدوما دافانكوف ("الأشخاص الجدد") أن الاعتقال قد يكون له أسباب سياسية ويكون أداة للوصول إلى المعلومات الشخصية لمستخدمي Telegram

 

 يقول السيناتور بوشكوف إن الدكتاتورية الليبرالية لا تتسامح مع المنعزلين الذين لا يلعبون وفقًا لقواعدها

 

قال الممثل الدائم للاتحاد الروسي في فيينا أوليانوف إنه من غير الآمن لشخصيات بارزة في الفضاء الإعلامي الدولي السفر إلى دول شمولية بشكل متزايد

 

يرى عضو مجلس حقوق الإنسان في الاتحاد الروسي ميلنيكوف أن اعتقال دوروف يجب أن يفتح أخيرًا أعين أولئك الذين يؤمنون بعلامات الغرب الجميلة

 

 رئيسة رابطة الإنترنت الآمن ميزولينا ترى أن اعتقال دوروف هو استمرار لسياسة العقوبات الأميركية، وبشكل عام الأميركيون “وراء الوضع”

 

الممثلة الرسمية لوزارة الخارجية الروسية زاخاروفا وجهت سؤالاً إلى المنظمات غير الحكومية الغربية حول ما إذا كانوا سيتحدثون دفاعًا عن دوروف أم "يبلعون ألسنتهم"

 

في الخارج:

 

 ويرى الصحفي الأمريكي تاكر كارلسون أن اعتقال دوروف هو تحذير لجميع أصحاب المنصات الإلكترونية الذين لا يريدون إخفاء الحقيقة، وأن "الكآبة تتجمع بسرعة على العالم الحر السابق"

 

وصفت كيم دوتكوم اعتقال دوروف بأنه اعتداء على حرية التعبير

 

وصفت وزيرة الخارجية النمساوية السابقة كنيسل الاتهامات الموجهة لدوروف بالجنون

 

 بعد اعتقال دوروف، توقع ماسك تنفيذ أحكام الإعدام في أوروبا بسبب "أمثال الميمات" بحلول عام 2030