تحدثت أنباء عن مشاركة اللواء التاسع مع الحوثيين من اجل اقتحام منطقة دماج من الجهة الغربية (المسادير) مستخدمين الدبابات والمدافع لتمشيط المنطقة.
وبحسب مصادر فإن السلاح الثقيل والجنود الذي دخلوا بالزي العسكري برفقه الحوثه هم من اللواء التاسع وقائد اللواء هو الذي يدير المعركة لاباده أبناء دماج بعمليه تواطؤ وانحياز تام لاباده الانسان وقتل الحريات وسلب الحقوق، لكن لم يتسنى للموقع التأكد من صحة تلك المعلومات من مصدر مستقل.
وكان الناطق الرسمي باسم دماج قد أفاد لـ "اخبار الساعة" ان مسلحين يرتدون الملابس العسكرية بأعداد كثيرة تتقدمهم الدبابات هم من يقومون باقتحام المنطقة من جهة المسادير، بعد قصفها وتمشيطها.
وتسائل ناشطون على الفيس بوك عن وجود الدولة، مما يحدث في دماج، وتسائلوا أين المنظمات الحقوقيه اين المنظمات التي تدعوا لحمايه الاطفال اين منظمات الدفاع عن المراه لكن أبناء دماج لا تشملهم تلك المنظمات للأسف اكتشف زيف تلك المنظمات التي تدعي الانسانيه والحقوق.