1)
درهم رسام/اليمن - بتاريخ: 24-10-2011
|
يا ســـــــــــــــــــادة أفــــتــــــــــــــونــــي في امــــــــــــــري
يا جماعة لا ادري هل الحالة التي صرت اشعر بها عامة أم خاصة هذه الحالة هي حالة الادمان لسماع دوي الانفجارات في المحيط الذي نسكن فيه الى حد أني في حالة ما تكون الليلة هادئة ليش فيها دوي انفجارات قذائف الدبابات والصواريخ والمدافع ولعلعة الرشاشات اصبحت ابحث عن النوم فلم اجده لأني ابقى في حالة حيرة وتسائل فأقول في نفسي يا ترى... هل تم التوصل الى هدنة ولو أني اعلم ان الدبابات ستسبق إنفجاراتها صوت اذان الفجر بحجة توفير الامن وفرض هيبة الدولة والحفاظ على السكينة العامة لكن العجيب أن ليالي القصف وجو دوي انفجارات أسلحة الحرس الجمهوري والامن المركزي أصبحت معتادة لكني تنبهت الى أمر خطير وهو الخوف من الادمان لهذه الحالة فمن لنا بعد رحيل علي صالح ؟ من سيستمر في تشنيف اذان المواطنين بدوي الانفجارات ورعلعة الرصاص حتى قلت في هذه الحالة ربما نصبح يوم من الايام بحاجة الى بقى علي عبدالله صالح ولو لهذا الغرض فمن يفتيني ويخرجني من حيرتي ويفسر لي هذه الحالة أفتونا مفزوعين مذعورين ( عفوا مشكورين مأجورين ) |
2)
فاطمة العمري - بتاريخ: 24-10-2011
|
الحمد لله على هذاالخبر المفرح لانه شئن ام ابينا بلدنا عربي مسلم اذن دستوره يجب ان يساغ حسب ماتفرضه شريعتنا الاسلامية ولكن مع مراعات بعض الحريات التي لا تمس من هذه الشعاءر لان بلدناحكمه الفجار فنساقت الاجيال وراء هذا الفسوق طوعا او كراهية فيجب ارجاعهم تدرجيا والله ولي التوفيق والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
3)
محمد - بتاريخ: 24-10-2011
|
الله اكبر و لله الحمد الشعب التونسي يوجه صفعة لدعاة الميوعة
|