اخبار الساعة - محمد أبو طير*
هنالك العديد من الانتهاكات والضغوطات
التي تمارس على فريقنا في فلسطين وفي بعض الدول العربية واتباع العديد من
الأساليب المباشرة والغير مباشرة بهدف النيل منهم وجعلهم يتخلون عن
مشروعهم الوطني ولخوفي عليهم لا أريد إن أدخل بالتفاصيل الآن . ولكنني
أحذر الجهات المعنية وأطالبها بالكف عن هذه المضايقات في حق الأوفياء
والشرفاء من أبنائنا الذين رفضوا الانحياز أو الانتماء أو التعاون لمن
تهمهم مصالحهم الشخصية وليس
المصلحة الوطنية واؤكد باننا على استعداد للعمل مع الجميع تحت الراية الفلسطينية و للمصلحة الوطنية ونرفض العمل مع إي كان يريد الاتجار بدم شهدائنا الأبرار وتحقيق مصالحه الشخصية على حساب قضيتنا وثوابتنا الوطنية.
ثبت لنا بعد العديد من المبادرات والاتصالات ما بين القياديين من كلا الحركتين لما يتعلق بمشروعنا الوطني لإنهاء الانقسام في الشارع الفلسطيني أن الخوف من الفشل في الانتخابات التشريعية والرئاسية القادمة هو السبب الرئيسي في تعطيل مشروع المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام في الشارع الفلسطيني ولجوء قياديين الفصائل للعديد من الأطراف الإقليمية والعربية أدى الى تصعيد الأزمة وفرض أجندات وشروط كان من الممكن تحقيق الوحدة الوطنية دون اللجوء اليها .
نسي صناع القرار الفلسطيني و قياديين فصائل العمل الوطني الفلسطيني أن أبنائنا في جميع أرجاء الوطن هم أصحاب الأرض الشرعيين والمرابطين عليها هم أصحاب القرار ولهم الحق إن كانوا أخطأوا بانتخاب من سيمثلهم فلنمنحهم فرصة لتصويب هذا الخطأ الذي ارتكبوه في حق انفسهم و يعيدوا النظر ويخوضوا تجربة جديدة .وأحذر بان الشارع الفلسطيني بركان ينتظر الفرصة المناسبة لينفجر في وجه الظلم والقهر الذي يعانيه من أبناء شعبه وقياداته والمؤامرات عليه ومن ثم الجرائم الإسرائيلية .
مستشار سابق للرئيس عرفات*
المصلحة الوطنية واؤكد باننا على استعداد للعمل مع الجميع تحت الراية الفلسطينية و للمصلحة الوطنية ونرفض العمل مع إي كان يريد الاتجار بدم شهدائنا الأبرار وتحقيق مصالحه الشخصية على حساب قضيتنا وثوابتنا الوطنية.
ثبت لنا بعد العديد من المبادرات والاتصالات ما بين القياديين من كلا الحركتين لما يتعلق بمشروعنا الوطني لإنهاء الانقسام في الشارع الفلسطيني أن الخوف من الفشل في الانتخابات التشريعية والرئاسية القادمة هو السبب الرئيسي في تعطيل مشروع المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام في الشارع الفلسطيني ولجوء قياديين الفصائل للعديد من الأطراف الإقليمية والعربية أدى الى تصعيد الأزمة وفرض أجندات وشروط كان من الممكن تحقيق الوحدة الوطنية دون اللجوء اليها .
نسي صناع القرار الفلسطيني و قياديين فصائل العمل الوطني الفلسطيني أن أبنائنا في جميع أرجاء الوطن هم أصحاب الأرض الشرعيين والمرابطين عليها هم أصحاب القرار ولهم الحق إن كانوا أخطأوا بانتخاب من سيمثلهم فلنمنحهم فرصة لتصويب هذا الخطأ الذي ارتكبوه في حق انفسهم و يعيدوا النظر ويخوضوا تجربة جديدة .وأحذر بان الشارع الفلسطيني بركان ينتظر الفرصة المناسبة لينفجر في وجه الظلم والقهر الذي يعانيه من أبناء شعبه وقياداته والمؤامرات عليه ومن ثم الجرائم الإسرائيلية .
مستشار سابق للرئيس عرفات*