ناشط يبعث برسالة إلى بنت الباشا واخواتها عن ذبح الصغيرات بدماج (نص الرسالة)
ادان العديد من الناشطين والإعلاميين سكوت المنظمات الحقوقية والانسانية إزاء ما يتعرض له أهالي دماج من قصف عشوائي لم يفرق بين صغير او كبير، ومنزل او مسجد، او ثكنه، كما لم يفرق بين دار تحفيظ او رعاية، حيث اسفر الهجوم الوحشي على أهالي دماج من قبل الحوثيين عن استشهاد ما يزيد عن 40 وجرح اكثر من 120 بينهم العديد نساء وأطفال.
وأشارت التقارير الواردة من هناك انه تم قصف بعض البيوت على رؤوس ساكنيها، ومن بينها منزل الناطق الرسمي باسم السلفيين "سرور الوادعي" مما اسفر عن إصابة ثلاثة من ابناءه.
كما قتل الحوثييون العديد من النساء عندما اقتحموا بيوتهن على اطراف دماج في قرية بيت اللوم، بالاضافة الى مجزرة المسجد والذي تم قصفه أثناء صلاة الظهر مما اسفر عن عشرة شهداء وحوالي 30 جريح.
وكتب الناشط "محمد الحسني" على صفحته على الفيس بوك رسالة إلى من وصفها "بنت الباشا وأخواتها" قائلا: