أخبار الساعة » السياسية » اخبار اليمن

مصادر إعلامية وزير الدفاع وراء أوامر انسحاب الجيش من ضروان.. محلل استراتيجي: الجائفي الهدف القادم للحوثيين

- متابعة
كشفت مصادر إعلامية عن وجود اصدار وزير الدفاع محمد ناصر أحمد لأوامر انسحاب الجيش من همدان وضروان شمالي العاصمة اليمنية صنعاء، فيما قال المحلل الاستراتيجي على الذهب أن “الجائفي هو الهدف القادم للحوثيين”.
 
وبحسب ما نقل موقع “نشوان نيوز” إن سحب الجيش من همدان وضروان تمت بأوامر وزير الدفاع محمد ناصر أحمد إلى جانب دخول مليشيات الحوثي واحتلالها أماكن الجيش في المنطقتين.
 
وأشار الموقع أن سحب الجيش تم دون علم قائد المنطقة السادسة المعين الاسبوع الماضي محمد الحاوري.. مبينا أن الحاوري هدد بتقديم إستقالته على خلفية ما قام به وزير الدفاع.
فيما كانت بعض الوسائل الاعلامية والمواقع الاخبارية قد اتهمت الاخير بتسليمه مناطق في همدان وجبل ضين للحوثيين.
 
وكان المحلل الاستراتيجي علي الذهب قد قال على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “قاتل العميد حميد القشيبي الحوثيين قتالا طويلا، وأثخن في رجالهم طيلة أكثر من عشر سنوات، حتى أنهم عدّوه الخصم الثاني بعد اللواء محسن، وقد تحقق لهم الظفر بالرجل وباللواء الذي يقوده، على أي طريقة كان ذلك الظفر، وكان أن جرفت الموجة- تلك- اللواء محمد المقدشي، قاعدة الارتكاز للواء المتقدم في عمران(310) وسننده الوحيد في وزارة الدفاع.”
 
وأضاف في منشوره “اليوم، تكاد تفصح همسات حركة التمرد الحوثية عن هدف جديد، هذا الهدف هو اللواء علي بن علي الجائفي قائد قوة الاحتياط، ذلك الرجل الذي قدِم إلى سفيان من منطقة السوادية، بالبيضاء، بقوته الضاربة اللواء 29 ميكانيك، التي كانت تسمى، سابقا، العمالقة، وكان دوره بارزا في حروب الدولة مع الحوثيين خلال الحربين، الخامسة والسادسة، بل لقد أقض مضاجعهم وطاردهم في كل مرتفع وسهل، ولذلك لن ينسوا الرجل، غير أن هذه المرة سيقاتلهم بين قومه الذين لن يخذوله، همدان.”كشفت مصادر إعلامية عن وجود اصدار وزير الدفاع محمد ناصر أحمد لأوامر انسحاب الجيش من همدان وضروان شمالي العاصمة اليمنية صنعاء، فيما قال المحلل الاستراتيجي على الذهب أن “الجائفي هو الهدف القادم للحوثيين”.
 
وبحسب ما نقل موقع “نشوان نيوز” إن سحب الجيش من همدان وضروان تمت بأوامر وزير الدفاع محمد ناصر أحمد إلى جانب دخول مليشيات الحوثي واحتلالها أماكن الجيش في المنطقتين.
 
وأشار الموقع أن سحب الجيش تم دون علم قائد المنطقة السادسة المعين الاسبوع الماضي محمد الحاوري.. مبينا أن الحاوري هدد بتقديم إستقالته على خلفية ما قام به وزير الدفاع.
فيما كانت بعض الوسائل الاعلامية والمواقع الاخبارية قد اتهمت الاخير بتسليمه مناطق في همدان وجبل ضين للحوثيين.
 
وكان المحلل الاستراتيجي علي الذهب قد قال على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي “قاتل العميد حميد القشيبي الحوثيين قتالا طويلا، وأثخن في رجالهم طيلة أكثر من عشر سنوات، حتى أنهم عدّوه الخصم الثاني بعد اللواء محسن، وقد تحقق لهم الظفر بالرجل وباللواء الذي يقوده، على أي طريقة كان ذلك الظفر، وكان أن جرفت الموجة- تلك- اللواء محمد المقدشي، قاعدة الارتكاز للواء المتقدم في عمران(310) وسننده الوحيد في وزارة الدفاع.”
 
وأضاف في منشوره “اليوم، تكاد تفصح همسات حركة التمرد الحوثية عن هدف جديد، هذا الهدف هو اللواء علي بن علي الجائفي قائد قوة الاحتياط، ذلك الرجل الذي قدِم إلى سفيان من منطقة السوادية، بالبيضاء، بقوته الضاربة اللواء 29 ميكانيك، التي كانت تسمى، سابقا، العمالقة، وكان دوره بارزا في حروب الدولة مع الحوثيين خلال الحربين، الخامسة والسادسة، بل لقد أقض مضاجعهم وطاردهم في كل مرتفع وسهل، ولذلك لن ينسوا الرجل، غير أن هذه المرة سيقاتلهم بين قومه الذين لن يخذوله، همدان.”

Total time: 0.0562