نفي مصدر قبلي في الاشمور صحة ما تردد عن تعرض وساطة قبلية لاعتداء بمنطقة الاشمور حسب ما ذكر ت بعض وسائل الإعلام
وقال المصدر أن مجموعة أشخاص ينتمون ألي قرية بيت العسرة بالاشمور قاموا بقطع طريق حجة عمران للمطالبة بحقوق جرحي علي ذمة حرب صعده وقد كانت هناك ووعود بحلها غير ان بعض المندسين والمحرضين الذين يتاجرون بمثل هذه القضايا وفي محاوله منهم لاستغلالها سياسيا والاساءه الي شخصيات اعتبارية
وأضاف المصدر" انه بعد آن كانت جملة أمنية في طريقها الي الاشمور لفك والقطاع اختلف ال العسرة حول رفع القطاع من بقائه الأمر الذي دفع البعض منهم ألي نقل مكان القطاع الي طريق أخر علي انه في حال تم رفع القطاع سيكون هناك قطاع أخر
الأمر الذي تسبب في مشادة كلامية بين المعنيين بالقطاع تطورت ألي إطلاق نار عشواي من بعض الغوغائيين أصيب علي أثرها علي النجار الاشموري إثناء تواجد الشيخ جبران النقيب ومرافقيه والذي كان يحاول رفع القطاع بعد ضغوطات أمنيه تعرض لها لرفع القطاع كونه شيخ القبيلة والمسئول الأول والأخير
هذا استنكر مشايخ وعقال وأبناء الاشمور استهداف الشيخ جبران ابن صالح النقيب بتهامة بلا اعتداء علي أفراد واسطة واستهدافه إعلاميا علي الرغم من ان القطاع خاص بمجموعة من قرية أخري
ونفي الشيخ جبران النقيب نفيا قاطعا ان يكون هو او من مجموعته قد استهدفوا أي واسطة مؤكدا عدم وصول أي لجنة وساطة ألي المنطقة
وقال ان ما جري علي مري ومسمع من مشايخ ووجها القبيلة الذين كانوا متواجدين في محاولة لإقناع المجموعة برفع القطاع كان خلاف في ما بينهم وانه هو وبعض وجهاء القبيلة من فك ذلك الخلاف مشيرا ألي أن من ذكروا علي أنهم لجنة وساطة هم من قاموا بعمل القطاع الثاني وإنهم هم المتسببين بالخلاف بين مجموعة المتقطعين
وستنكر الشيخ جبران النقيب وبشده محاولة إقحام أسماء مشايخ ووجهاء في قضية هم بعيدين عنها مشير إلي ان ما يروج له بعض المندسين والمغرضين الذين يريدون تلطيخ سمعة القبيلة ومشايخها وأبنائها لا تمت للواقع بصله وان من حاولوا عمل تمثيلية بغرض الاساءة لأبناء الاشمور قد كشف أمرهم وبانت حقيقتهم أمام أبناء القبيلة
وقال ا ان مثل هذا الراويات التي لا يمكن ان يتقبلها عاقل لن تؤثر في المساس من سمعة القبيلة وأبنائها
ودعاء الشيخ جبران النقيب كل من يروج لمثل هذه الأقاويل الافتراءات من إفراد او وسائل الإعلامية تحري ألدقه قبل النشر والتا كد قبل التفوه بمثل تلك الأكاذيب الافتراءات