اخبار الساعة - خاص
وجه وزير الداخلية بالجمهورية اليمنية اللواء الركن/ مطهر رشاد المصري بمنح خمسة أشقاء من أب باكستاني جنسية أمهم اليمنية.
وجاءت توجيهات الوزير استجابة لرسالة وجهتها إليه منظمة سياج لحماية الطفولة بعد تلقيها استغاثة من أربعة أطفال وشقيقتهم الكبرى ووالدتهم يعيشون جميعهم في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية.
توجيهات الوزير مطهر المصري ستضع حداً لما يقرب من عشر سنوات من المعاناة والحرمان من كافة الحقوق الأساسية للأطفال وفي مقدمتها الحرمان من التعليم والصحة والانتقال بأمان داخل المملكة.
وكانت المنظمة تلقت رسالة استغاثة من السيدة جميلة إبراهيم محمد سعد وأطفالها (عزة 17 عاما , وفاطمة 16 عاما , ونسرين 15 عاما , ونادر 14 عاما) وشقيقتهم الكبرى (سلمى 18عاما).
وتعود بداية القصة الى اختفاء والد الأطفال الباكستاني الجنسية (بياروخان هاجر الله) من حياة الأسرة قبل قرابة ثمان سنوات ولم يعرف له أثر.
الأم التي لا تعرف شيئا عن اليمن وتقيم في السعودية بطريقة مشروعة منذ ميلادها وجدت نفسها عالقة هي وأطفالها الخمسة الذين انقطعوا عن الدراسة ولم يكن مسموحاً لهم بنيل أي حق من الحقوق الأساسية.
وقد ترددت الأم وأطفالها على القنصلية اليمنية في مدينة جدة والتي كان آخرها بتاريخ 10/6/2009م إلا أنه لم يتم الرد على طلبها.
وقد تقدمت سياج بطلب منح الأطفال جنسية أمهم اليمنية وفقا للقانون رقم (60) لعام 1990م وفقا للمادة (10) مكرر من قانون الجنسية والمادة (25) من ذات القانون والمواد (7,8)من الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل.
وجاءت توجيهات الوزير استجابة لرسالة وجهتها إليه منظمة سياج لحماية الطفولة بعد تلقيها استغاثة من أربعة أطفال وشقيقتهم الكبرى ووالدتهم يعيشون جميعهم في مدينة جدة بالمملكة العربية السعودية.
توجيهات الوزير مطهر المصري ستضع حداً لما يقرب من عشر سنوات من المعاناة والحرمان من كافة الحقوق الأساسية للأطفال وفي مقدمتها الحرمان من التعليم والصحة والانتقال بأمان داخل المملكة.
وكانت المنظمة تلقت رسالة استغاثة من السيدة جميلة إبراهيم محمد سعد وأطفالها (عزة 17 عاما , وفاطمة 16 عاما , ونسرين 15 عاما , ونادر 14 عاما) وشقيقتهم الكبرى (سلمى 18عاما).
وتعود بداية القصة الى اختفاء والد الأطفال الباكستاني الجنسية (بياروخان هاجر الله) من حياة الأسرة قبل قرابة ثمان سنوات ولم يعرف له أثر.
الأم التي لا تعرف شيئا عن اليمن وتقيم في السعودية بطريقة مشروعة منذ ميلادها وجدت نفسها عالقة هي وأطفالها الخمسة الذين انقطعوا عن الدراسة ولم يكن مسموحاً لهم بنيل أي حق من الحقوق الأساسية.
وقد ترددت الأم وأطفالها على القنصلية اليمنية في مدينة جدة والتي كان آخرها بتاريخ 10/6/2009م إلا أنه لم يتم الرد على طلبها.
وقد تقدمت سياج بطلب منح الأطفال جنسية أمهم اليمنية وفقا للقانون رقم (60) لعام 1990م وفقا للمادة (10) مكرر من قانون الجنسية والمادة (25) من ذات القانون والمواد (7,8)من الاتفاقية الدولية لحقوق الطفل.