ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻱ ﻳﺎﺳﺮ ﺍﻟﻴﻤﺎﻧﻲ ﻳﻄﻠﻖ ﺣﻤﻠﺔ ﻟﻠﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﺘﺮﺣﻴﻞ ﺟﻤﺎﻝ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻤﻦ
اخبار الساعة - صنعاء بتاريخ: 15-11-2013 | 11 سنوات مضت
القراءات : (3305) قراءة
ﺃﻃﻠﻖ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻱ ﺍﻟﺒﺎﺭﺯ ﻓﻲ ﺣﺰﺏ ﺍﻟﻤﺆﺗﻤﺮ ﺍﻟﺸﻌﺒﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﻳﺎﺳﺮ ﺍﻟﻴﻤﺎﻧﻲ ﺣﻤﻠﺔ ﻟﻠﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﺘﺮﺣﻴﻞ ﺍﻟﻤﺒﻌﻮﺙ ﺍﻷﻣﻤﻲ ﺟﻤﺎﻝ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭﺫﻟﻚ "ﻟﻤﺨﺎﻟﻔﺘﻪ ﺷﺮﻭﻁ ﺍﻹﻗﺎﻣﺔ ﻭﺑﻨﻮﺩ ﺍﻟﻤﺒﺎﺩﺭﺓ ﺍﻟﺨﻠﻴﺠﻴﺔ" .
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻴﻤﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﻣﻨﺸﻮﺭ ﻣﻘﺘﻀﺐ ﻧﺸﺮﻩ ﻋﻠﻰ ﺻﺤﻔﺘﻪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ " ﻓﻴﺲ ﺑﻮﻙ " , ﻓﺠﺮ ﺃﻣﺲ , , ﺍﻧﻪ " ﺁﻥ ﺍﻵﻭﺍﻥ ﻟﺠﻤﺎﻝ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺃﻥ ﻳﺮﺣﻞ ﻣﻦ ﻭﻃﻨﻨﺎ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﻷﻧﻪ ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭﻟﻴﺲ ﺟﺰﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻞ ﺑﻞ ﺟﺰﺀﺍ ﻣﻦ ﺩﻣﺎﺭ ﻭﺧﺮﺍﺏ ﺍﻟﻴﻤﻦ " .
ﻭﻧﺸﺮ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻱ ﻳﺎﺳﺮ ﺍﻟﻴﻤﺎﻧﻲ ﺻﻮﺭﺓ ﻟﺠﻤﺎﻝ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﻋﻨﺪ ﻧﻴﻠﻪ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻋﺒﺪﺭﺑﻪ ﻣﻨﺼﻮﺭ ﻫﺎﺩﻱ ﺣﻴﺚ ﻃﺎﻟﺐ ﺍﻟﻴﻤﺎﻧﻲ ﻣﺸﺘﺮﻛﻲ "ﻓﻴﺲ ﺑﻮﻙ " ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺻﻮﺭﻫﻢ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﻋﻨﺪ ﺗﺴﻠﻤﻪ ﺍﻟﺸﻬﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﻱ ﻭﺫﻟﻚ ﻟﻤﺪﺓ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﻓﻲ ﺍﻃﺎﺭ ﺍﻟﺤﻤﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻄﺎﻟﺐ ﺑﺮﺣﻴﻠﻪ.
ﻳﺄﺗﻲ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﻴﺔ ﻗﻴﺎﻡ ﺍﻟﻤﺒﻌﻮﺙ ﺍﻷﻣﻤﻲ ﺑﺸﻦ ﻫﺠﻮﻡ ﻋﻨﻴﻒ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﺴﺒﻮﻕ ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺃﺳﻤﺎﻫﻢ " ﺑﻘﺎﻳﺎ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻴﻤﻨﻲ" ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻭﺍﺗﻬﻤﻬﻢ ـ ﻭﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ـ ﺑﺎﻟﻮﻗﻮﻑ ﻭﺭﺍﺀ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺇﻋﺎﻗﺔ ﺳﻴﺮ ﺍﻟﺘﺴﻮﻳﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﺠﺎﺭﻳﺔ ﺑﺎﻟﻴﻤﻦ, ﻗﺎﺋﻼ" ﺇﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﺌﺔ ﻻ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﻭﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺮﺟﻮﻉ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻭﺗﻠﻌﺐ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﻄﻮﺍﻧﺎﺕ ﺇﺧﻔﺎﻗﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﻦ ﻭﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺭﻏﻢ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﺩﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺸﺎﺭﻛﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺇﻗﻼﻕ ﺍﻷﻣﻦ, ﻭﺃﻛﺪ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺨﺎﻑ ﻣﻦ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻷﻣﻦ.
ﻭﻗﺎﻝ ﺍﻟﻴﻤﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﻣﻨﺸﻮﺭ ﻣﻘﺘﻀﺐ ﻧﺸﺮﻩ ﻋﻠﻰ ﺻﺤﻔﺘﻪ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ " ﻓﻴﺲ ﺑﻮﻙ " , ﻓﺠﺮ ﺃﻣﺲ , , ﺍﻧﻪ " ﺁﻥ ﺍﻵﻭﺍﻥ ﻟﺠﻤﺎﻝ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﺃﻥ ﻳﺮﺣﻞ ﻣﻦ ﻭﻃﻨﻨﺎ ﺍﻟﺤﺒﻴﺐ ﻷﻧﻪ ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ ﺍﻟﺮﺋﻴﺴﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻤﻦ ﻭﻟﻴﺲ ﺟﺰﺍﺀ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻞ ﺑﻞ ﺟﺰﺀﺍ ﻣﻦ ﺩﻣﺎﺭ ﻭﺧﺮﺍﺏ ﺍﻟﻴﻤﻦ " .
ﻭﻧﺸﺮ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﻱ ﻳﺎﺳﺮ ﺍﻟﻴﻤﺎﻧﻲ ﺻﻮﺭﺓ ﻟﺠﻤﺎﻝ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﻋﻨﺪ ﻧﻴﻠﻪ ﺷﻬﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻋﺒﺪﺭﺑﻪ ﻣﻨﺼﻮﺭ ﻫﺎﺩﻱ ﺣﻴﺚ ﻃﺎﻟﺐ ﺍﻟﻴﻤﺎﻧﻲ ﻣﺸﺘﺮﻛﻲ "ﻓﻴﺲ ﺑﻮﻙ " ﺗﻐﻴﻴﺮ ﺻﻮﺭﻫﻢ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﺑﻦ ﻋﻤﺮ ﻋﻨﺪ ﺗﺴﻠﻤﻪ ﺍﻟﺸﻬﺎﺩﺓ ﻣﻦ ﻫﺎﺩﻱ ﻭﺫﻟﻚ ﻟﻤﺪﺓ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﻓﻲ ﺍﻃﺎﺭ ﺍﻟﺤﻤﻠﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻄﺎﻟﺐ ﺑﺮﺣﻴﻠﻪ.
ﻳﺄﺗﻲ ﺫﻟﻚ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻔﻴﺔ ﻗﻴﺎﻡ ﺍﻟﻤﺒﻌﻮﺙ ﺍﻷﻣﻤﻲ ﺑﺸﻦ ﻫﺠﻮﻡ ﻋﻨﻴﻒ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﺴﺒﻮﻕ ﻋﻠﻰ ﻣﻦ ﺃﺳﻤﺎﻫﻢ " ﺑﻘﺎﻳﺎ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻟﻴﻤﻨﻲ" ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻭﺍﺗﻬﻤﻬﻢ ـ ﻭﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ـ ﺑﺎﻟﻮﻗﻮﻑ ﻭﺭﺍﺀ ﻋﻤﻠﻴﺎﺕ ﺇﻋﺎﻗﺔ ﺳﻴﺮ ﺍﻟﺘﺴﻮﻳﺔ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﺠﺎﺭﻳﺔ ﺑﺎﻟﻴﻤﻦ, ﻗﺎﺋﻼ" ﺇﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻓﺌﺔ ﻻ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮ ﻭﺗﺮﻳﺪ ﺍﻟﺮﺟﻮﻉ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ ﻭﺗﻠﻌﺐ ﻋﻠﻰ ﺃﺳﻄﻮﺍﻧﺎﺕ ﺇﺧﻔﺎﻗﺎﺕ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ﺍﻟﻴﻤﻨﻴﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻷﻣﻦ ﻭﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩ ﺭﻏﻢ ﻭﺟﻮﺩ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﺩﻟﺔ ﻋﻠﻰ ﻣﺸﺎﺭﻛﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺇﻗﻼﻕ ﺍﻷﻣﻦ, ﻭﺃﻛﺪ ﺃﻥ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺌﺔ ﻫﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺨﺎﻑ ﻣﻦ ﻗﺮﺍﺭﺍﺕ ﻣﺠﻠﺲ ﺍﻷﻣﻦ.
اقرأ ايضا: