اخبار الساعة

قالوا عنها جرائم بلا أدلة ...الأخطاء الطبية حكاية ترويها أسر الضحايا ويوضحها الأطباء

اخبار الساعة - عبدالرحمن واصل بتاريخ: 29-05-2010 | 14 سنوات مضت القراءات : (4563) قراءة

القصة الأولى

الطفلة سلوى تحت التخدير أسبوع كامل عقب عملية منظار

كثيرة  هي الأخطاء الطبية في مجال التخدير فمنهم من يموت ومنهم من يصاب بشلل وفي هذه القصة يقول الطبيب: ان حالة الطفلة سلوى تستدعي تخديرها لمدة ثمانية أيام كاملة إلا أن والدها وكثيرين غيره لا يقبلون هذا تبريراً لعملية منظار، وأكثر من ذلك يطالب بإجراء تحقيق طبي حول هذه الواقعة لأنه كما يقول يخشى على طفلته من مضاعفات تخديرها هذه المدة الطويلة. القصة كما يرويها والد الطفلة (محمد صالح العمري) من صنعاء تتلخص في ان سلوى (5 أعوام) كانت اثناء لهوها في المنزل قد ابتلعت قطعة مغناطيس صغيرة، فذهب بها الى مستشفى الذي قام بإجراء أشعة أظهرت وجود قطعة المغناطيس اسفل مجرى البلعوم ولضعف امكانيات المستشفى تم تحويلها الى مستشفى أخر، حيث تم الكشف عليها مجدداً، ووجهت الطبيبة بأن الطفلة بحاجة إلى عملية منظار عاجلة، وكان ذلك في منتصف الليل، حيث أدخلت للعملية في السابعة صباحاً ثم حولت إلى غرفة العناية المركزة بالمستشفى.فهل تستحق عملية منظار كل هذه الفترة من التخدير أفتونا أيها الأطباء ؟؟؟

 

 

 

القصة الثانية

بسبب خطأ طبي طفلة لا تحرك يدها اليمنى

بعد الولادة تفاجات بان الطفلة داخل العناية المركزة وعندما سالت الطبيب المختص بحديثي الولادة في البداية بسط لي الأمر ولم يعطني اجابة واضحة بالنسبة لحالة ابنتي وبعد الحاح وفى المقابلة الثانية عندما أعدت عليه السؤال اجابني بأنهم لاحظوا أن الطفلة لا تحرك يدها اليمنى بصورة طبيعية وفي الأساس لم تكن تحركها ابدا ، وكما قلت ان الطبيب بسط لي الامر وأنها سوف تكون طبيعية خلال فترة بسيطة خلال أيام أو أسابيع وخرجنا من المستشفى بعد ان دفعنا تكاليف الولادة مضافاً لها تكاليف العناية المركزة والتحاليل والأشعة وغيرها للطفلة مع العلم أننا نتعالج نقداً واخذ لنا موعد في العيادة الخارجية للأطفال وعندما حضرنا في موعد المقابلة وقمنا بالإجراءات المتبعة للمقابلة الطبيب وبقينا في الانتظار حتى انتهاء الوقت ولم يستدعوننا فلما سالت إحدى الممرضات قالت ان الطبيبة انتهت فترة عيادتها وذهبت وبعد الذهاب إلى احد المسئولين ادخلونا على طبيب أخر وعندما سألته عن حالة الطفلة قال ان الطفلة مصابة بشلل في اليد اليمنى بسبب قطع في الضفيرة العصبية وذلك أثناء عملية الولادة بخطأ من الطبيبة التي قامت بعملية الولادة وان هذا الشلل نسبة الشفاء منه متفاوتة على حسب نوعه يوجد نوع يمكن الشفاء منه بسهولة خلال فترة بسيطة بعد العلاج الطبيعي ويوجد نوع يحتاج لعملية جراحية ونوع لا شفاء منه قال لنا الطبيب حرفيا عليكم التعايش معه.

 

وحولنا لعيادة العلاج الطبيعي وأعطونا مواعيد بعد أسبوعين من تاريخ المقابلة مع الطبيب وذلك يعنى أن نصبر أسبوعين على الطفلة غير أن الطبيب قال انه كل ما كان العلاج مبكر كانت النتائج أفضل عموما حضرنا في الموعد المحدد لعيادة العلاج الطبيعي وعملنا بخطوات التسجيل كما وجها موظف الاستقبال بان ندفع الرسوم للعيادة ودخلت زوجتي مع الطفلة إلى غرفة العلاج الطبيعي وبعد عشرة دقائق أو اقل خرجت وذهبنا وعندما سألتها عن السرعة في العلاج قالت أن الطبيبة غير موجودة أصلا وان التي أجرت التمارين الممرضة المناوبة مع العلم إن هذه هي الزيارة الأولى لنا لعيادة العلاج الطبيعي ومن المفترض أن يكون هناك الطبيب المختص الذي يحدد نوع التمارين المطلوبة على حسب الحالة .

عموما هذه هي الأحداث التي مرت بنا في المستشفى والتي أن دلت على شيء فهي لا تدل إلا على إهمال كبير تلو أخر على حسب تقديري.

وهذه أسئلة وتوضيحات يوصلها المواطن أحمد محمد العسلي للحكومة وإدارة مستشفى  خاص في محافظة الحديدة

1-حالة ابنتي الحالية ما وضعها بالضبط مع العلم انه لم يشخص احد حالتها بصورة دقيقة بل كلها تقديرات شخصية من قبل الأطباء.

2-عندما أدخلت زوجتي للولادة كنت على علم بان الولادة الطبيعية بمبلغ 45ألف ريال إذا كان الطفل طبيعيا أي إذا ولد بصورة طبيعية، هل إذا ولد الطفل غير طبيعي بخطأ من الطبيب هل على المريض تحمل خطا الطبيب ماديا ومعنويا.

 

 

.القصة الثالثة

 

عصبية الطبيب

من الأخطاء الشائعة في اليمن هي عصبية الطبيب فهل يصلح أن يكون الطبيب عصبياً أو بالأصح هل العصبي يجوز أن يكون عصبياً ما تفعل عندما يصيح عليك الطبيب ويتعصب عليك ويفقدك معنوياتك ويشعرك بزيادة من الألم وعدم الاطمئنان هناك الكثير من المرضى يشكون ذك خاصة بمستشفى الجمهوري يقول أحد مرافقي مريض لديه "ذهبت إلى الطبيب المناوب ليرى حالت أخي الصغير فلم يرد علي وناديته مرة أخرى فلم يرد والثالثة لفت إلي بكل تكبر وتعالي .... أيش فيك .. أخي مريض جداً لا يستطيع التنفس ارجوك تعال شوفه ...حلقت الأن ماعيموتش روح وذلحين أجيك ...ذهبت وانتظرت ولم يأتي فخرجت به إلى مستشفى خاص على الفور ولم انتظر رد ذلك المتكبر الذي كان سيتسبب بوفاته لو لا لحاقه في الوقت المناسب ..البعض قال بالحرف الواحد بعض الدكاتره يعامل المرضى ولا معاملة حيوان وهذا مثبت ومعروف من أمن العقوبة أساء الأدب المستشفى هذا بذات خطاء في خطاء تتكلم مع شخص سوآ دكتور أو موظف كأنك تتكلم مع وزير

فلو وجد عقوبات واضحة لما وصل الاستهتار لهذا الحد أسمعت لو ناديت حياً ولكن لاحياه لمن تنادي

 

 

 

القصة الرابعة

مرضى على قائمة الانتظار لأسابيع بلا دواء

 

    كله إلا الدواء.. (رضينا بالتقصير في أي مجال إلا الدواء) عبارة تسللت إلى مسامعي من امرأة في متوسط العمر كانت تغادر شباك صرف الدواء في الصيدلية  المركزية (مستشفى الجمهوري)، تبعتها لأسألها عن سبب شكواها فأبدت تذمرها الذي لم تخفه عن كل من سألها عن حالتها فقالت لقد طالت فترة انتظاري التي امتدت لساعتين وبعدها ياتي الصيدلي ليقول لي إن دواء غير موجود وهو الذي تحملت من أجله مشقة المجيء المستشفى في سبيل الحصول على كميتي من الدواء لأفاجأ بأنه قد نفد وعلي أن أعاود المراجعة بعد يومين لعل الدواء قد وصل إلى الصيدلية المركزية.. هل هذا معقول؟ إذا كان فهمي بسيطاً فأجيبوني أنتم ماذا أفعل خلال اليومين؟ هل أتوقف عن تناول الدواء إجباريا بأمر طبي؛ لأنني لا أستطيع شراءه من الصيدليات الخارجية ؟ (سعره يصل إلى2 خمسة وعشرون ألأف وخمسمائة ) إن هذا الوضع لا يحتمل فقد تكرر أكثر من مرة إلى من نشكو نقص الأدوية في الصيدلية المركزية.

تركتني وأنا أردد وراءها فعلا إلا الدواء فقد تعودنا على التقصير والمخالفات والتجاوزات من جهات عدة تمس اقتصادنا وصحة غذائنا وتعليم أبنائنا، وإذا كان الحذر أو التغاضي أحيانا في المسائل التي أضحت عادة والناس معتادة عليها فإن أمر "الدواء" أمر مختلف جداً، ليس لأن ضرره أسرع.. وأثره أوقع وعام وحسب، ولكنه تقصير ليس أخطر منه خطر إن صدق حديث التقصير..

إننا وقبل أن نسترسل نود أن نثير الانتباه إلى أمر مهم وهو أن الطرف الأساسي في هذه القضية هو الإمدادات الطبية في وزارة الصحة وقسم الرعاية الصيدلية وكلها على رأسها أطباء وإداريون أجلاء لا احد يشك في نزاهتهم، وأن حدث تقصير كالذي نطرحه هنا لابّد أن يكون لديهم ما يسوغ تجاوزه ولو من الزاوية العلمية، إذ إن الأمور في بعض نواحي، العلم الصيدلاني، ربما - والله أعلم - تقبل اللونين (الأبيض والرمادي) أما الأحمر الخطر فلا كما نظن!!

فبعد أن كثرت شكاوى المواطنين من خلال الاستطلاعات الميدانية التي أجرتها الصحيفة  من نقص كثير من الأدوية في الصيدلية المركزية بمستشفى الجمهوري التعليمي في الآونة الأخيرة وزاد عدد المطالبين بالتحقق من هذه القضية كان لابد من التحري وبدقة حول أبعادها على أرض الواقع وذلك من خلال القيام بجولات على مدى ثلاثة أيام لا تقل كل منها عن 3ساعات متفاوتة من النهار وتركزت زيارتنا تحديداً في صيدلية محافظة صنعاء (الجمهوري الثورة والمستشفيات الخاصة وبعض من أخبار محافظة تعز حسب ما نقلتها المصادر المعايشة )


طول الانتظار

دخلت داخل المستشفى وجلست أرقب وضع المراجعين والمراجعات الذين كثيرا ما يزدحمون بطريقة فوضوية عند الشبابيك المستشفى الضيقة التي لا تحتمل غير يد المريضة لتسليم وصفات الأدوية للصيادلة ليستقبل شباك واحد وصفات المريضات ويطول الانتظار في سبيل الحصول على كمية الدواء المطلوبة إلى أكثر من نصف ساعة والسعيد والمحظوظ من يحصل على مكان يفق فيه في وقت الذروة (11- 2ظهراً) ويطول الوقت حيث تمر عملية صرف الدواء بعدة مراحل بداية من استقبال الصيدلاني للوصفة ليستعرض من خلال رقم ملف المريض لتاريخه المرضي والأدوية التي صرفت له من قبل ومن ثم تمر على عدة صيادلة للتأكد من صحة صرف الدواء منعا لوقوع أخطاء فردية لتسلم في النهاية للمريض.

لاحظنا أن الصيدلية صغيرة المساحة ولا تستوعب الأعداد الكبيرة التي تراجع الصيدلية،

وأخبرتنا إحدى المراجعات بأنها قد شهدت سقوط عدة حالات من المرضى استدعي على أثرها الأطباء لإسعافهم وتقديم الرعاية الطبية العاجلة لهم لعدم تحملهم مشقة الانتظار في هذا الجو الحارق إضافة إلى أن الصيدلية خالية من أي وسيلة لقضاء الوقت الذي يصل إلى ساعات لتسلم الأدوية ونقصد بالوسائل أن تكون مثل التلفاز أو الكتب والكتيبات والمجلات العلمية أو لما لا يكون هناك وسيلة فائدتها أعم ونفعها أشمل وغير مكلفة وتشغل وقت المراجعات بالتوعية العملية بما أن غالب المراجعين من الكبيرات في السن وهي من الأنشطة التي تختص بها المختصات الاجتماعيات والتغذية والتثقيف الصحي لتجديد معلومات المرضى وتثقيفهم في ناحية التعامل مع مرض السكري عملياً أو لعرض ماهية الأغذية التي يمتنع مريض الضغط عن تناولها في حال ارتفاعه أو كيفية التعامل مع المريض المصاب بالصرع وهكذا..


أزمة أدوية حقيقية


المعلومات التي أوردها المعنيون من المرضى ومرتادو الصيدلية المركزية  التي حصلنا عليها من خلال استطلاع أكثر من 25رأيا تفيد أن 19شخصا من هؤلاء أبدوا شكواهم من نقص الأدوية وطلب من بعضهم شراء الدواء الذي دونه لهم الطبيب في الوصفات من الصيدليات الأهلية لعدم توافره في الصيدلية المركزية، المشاركون الآخرون وأن أثنى بعضهم على الخدمة الصحية والرعاية الطبية التي تقدمها وزارة الصحة للمواطنين فإنه لم يخف تعاطفه مع بعض أصحاب الأمراض المزمنة ـ السرطان - الذين ينتظرون أياما وبعض الأحيان لأكثر ومن ثم يضطرون لشراء الأدوية من الصيدليات الخارجية، مما يطرح عدة تساؤلات عما يحدث في الصيدليات ومخازن الأدوية التابعة للمستشفى الجمهوري ووصولا لمخازن وزارة الصحة والمركز لعلاج الأورام ....

تجلس في هدوء وكأنها في انتظار أحدهم شابة يبدو من هيئتها أنها في بداية العشرينات اقتربت منها وسألتها عن سبب وقوفها أمام الصيدلية تحت الشمس الحارقة  تقول ابتسام منصور انتظر أن ينادى علي لأستلم دوائي وعن مرضها قالت: بداية شهر رمضان الماضي أحسست بألم شديد في جنبي راجعت فورا مستشفى الثورة  لأكتشف أنني في بداية إصابتي بمرض الفشل الكلوي مما أثر أيضا في إصابتي بمرض الضغط وضعف بعضلة القلب ووصف لي الدكتور عدة أنواع من الأدوية لا أعرف مسمياتها والوصفة الطبية قدمتها لإحدى الصيدلانيين وما زلت في مراجعات للمستشفى  ومستمرة على تناول الدواء إلى أن يمن الله علي بالشفاء التام فإلى متى يا يمنا تتخارج من هذه المشاكل ... المشكلة أنه في مشكلة  

القصة الخامسة      (ابنتي لا تقنطي من رحمة الله)

 

وهنا تقول عظيمة الوادعي كنت فتاة صغيره لا اعرف في دنيا سواد كبرت وكبرت وكبرت إلى عمر 12 سنه وحدث ما لم يكن في حسباني حدث لي انحراف في العمود الفقري وذهبت إلى مستشفى خاص  ويا ليتني لم اذهب وقرر لي عمليه جراحيه وإذا رفضت ستتدهور حالتي الصحية مع مرور الزمن وسينحرف العمود أكثر وسيؤثر على القفص الصدري والرئتان وكل شئ سيئ غير متوقع سيحدث هذا ما قاله لنا الدكتور سفاح البشر في المستشفى الخاص – على حد قولها

وتمت العملية  وترقدت لمدة شهرين ونصف الشهر ودفع أبي رحمه الله الأموال من دم قلبه لأنني البنت الوحيدة له وخرجت ومع مرور الزمن بدء طولي يزداد وبدئت الآلام تجتاحني وعند ذهابي للدكتور يرد بكل بساطه هذا دلع وبدأت تظهر نفخة بسيطة في رقبتي ومع مرور الوقت بدأت تكبر وتزداد وذهبت له وأنا في عمر 16 سنه لأريه ما أراه في رقبتي ففحصني وأرسلني إلى الاشعه وكان رده لي بعد مشاورات هذا دلع ولأنك نحفتي وهزلتي بانت العظام فيك كلي وتغذي وصحتك ستكون مثل الأول وأحسن وأكلنا وأكلنا وأكلنا

وبدء النتوء في رقبتي في نزف ماء بيضاء وبدأت الجروح فيه وتحملت وكل من يراني يدعي ويحزن على حالتي السيئة وذهبت له ورأى الجروح وأعطاني مواد لتعقيمها نفسيتي كانت سيئة لا أحب الخروج مع احد ولا مقابلة احد ودائما اترك شعري ليغطي رقبتي حتى لا يروها خالاتي وعماتي وبناتهن والبنات وحتى لا أكون حكوه لهن مع أني اعلم أنهن يحبونني لكن عزت علي نفسي وأنا أرى ألشفقه في أعينهن وأنا هي الفتاة الجميلة الرائعة لطيبه المحبوبة وكل هذه التشوهات بدأت فيه وكنت اشتكي لوالدي وابكي حالي فقال لي يوما كلمة جميله لن أنساها ما حييت    (ابنتي لا تقنطي من رحمة الله)

إلى إن جاء يوم اسود في حياتي وفاة شمعة دربي أبي رحمه الله وجعله من البررة في الجنة أن شاء الله

من صدمتي كرهت حياتي وحاولت الانتحار ولم افلح وكانت صحتي في تدهور والنتوء في رقبتي في ازدياد

وفي أخر أسابيع عدة والدتي كنت جالسه مع أمي وأحسست بألم في ظهري وتخدرت يداي فقلت لأمي ماما تعالي وشوفي ماذا بي وماذا في ظهري ولم تتحمل أمي ما رأت ورأيت الهلع في عينيها أمي ماذا رايتي اخبريني

ولم ترد على من البكاء فتحاملت على نفسي وذهبت إلى مرآتي ورأيت ما حطمني سيخ من الحديد يخرق رقبتي الذي رايته سيخ من الحديد يخرق رقبتي أغمى علي ونقلوني إلى المستشفى وراني دكتور في الطوارئ وقال لا استطيع ان افعل لها شيئا ولحسن حظي كان بها دكتور بريفسور منتدب من كندا وعندما راني حزن لحالي وقال بالحرف الواحد هذا الدكتور (حمار)لماذا تسمح وزارة الصحة له بالعمل لماذا ؟؟ ردت خالتي الشكوى لله وماذا

رد الدكتور الأخر السعودي بأنه لا نستطيع فعل شئ إلا بمشاورة مع نفس الدكتور- الذي سلب عافيتها- وحاولوا الاتصال به لكن دون جدوى ومع استمرار الاتصالات رفض التشاور والتناقش في حالتي الصحية وقال بالحرف ها توها أنا أعالجها في مستشفاي فرفضت أمي عندما سمعت بالخبر وقالت (لا يلدغ مؤمن من جحر مرتين*)

ومع دوراني لكل المستشفيات وجميعها لم تقبلني لان الدكتور لم يرضى الشرح لدكاترة عن حالتي وهم كانوا متخوفين الى ان جانا اتصال من احد الأقارب وقال يوجد دكتور بارز وهو متوفى ألان رحمه الله

قد قراء ورأى الاشعه ورضي القيام بالعملية ودخلت المستشفى وغرفة العمليات أكثر من 7 مرات

حتى يخرج جميع الأسياخ والمسامير في ظهري وكانت النتيجة انكسار في نفسيتي وبأنني لست مثل الأخريات اللواتي عشن حياتهن بكل حرية ومارسن كل طقوس الشباب ،احمد الله إنني حية ارزق حتى ادعوا لوالدي والدكتور برحمة والجنة إن شاءا لله ولوالدتي بصحة وطولة العمر و أهلي وكل من وقف إلى جانبي ولكن النقطة السوداء الذي لا استطيع محوها هي إنني لم استطع أن اخذ بحقي من السفاح السعودي الذي جعلني حقل تجارب أنا وغيري من المرضى الذين يتأملون الشفاء وعند رفع والدتي قضية في المحكمة عليه خرج منها لجلبه سفاحين مثله يشهدون معه وخرج منها لان وراءه سند وظهر حسبي الله عليك يا يا دكتور أنا لي الله والله سندي أتمنى أن تصل حكايتي  لكل الناس حتى يعلم السند والظهر ماذا يفعل السفاح بالبشراللهم أرنا في هذا الطبيب عجائب قدرتك اللهم استجب

اقرأ ايضا: