الفضل لله سبحانه وتعالى وللأخ رئيس الجمهورية المشير عبد ربه منصور هادي وللأخ الوزير حسين النوايا – أحمد عبدالله دارس
والخزي والعار للمفاوضين الذين أوصلوا البلاد الى الهاوية على مدى عشرين سنة من المفاوضات العقيمة التي هدفت الى مصالحهم الأنانية وليس مصلحة الوطن ,
النصيحة للوزير الجديد الإستاذ ( أحمد عبدالله ناجي دارس ) هي أن يقوم بتقريب الكفاءات النادرة الى جوارة وتمكينهم من الأعمال الهامة ليقوموا بدورهم الوطني تحت ادارته وتوجيهاته , وإيقاف المهرجين العملاء الذين لم يفكروا يوما بحقوق البلاد , وإنما بمصالحهم الرخيصة الذي أوصلتنا الى مانحن علية اليوم , فهم اليوم يبيعون المعلومات ويتنازلون عن تطبيق الإتفاقيات حتى في أشكالها الحالية المجحفة ذلك جليا وواضحا في ممانعتهم في قيام الشركات القائمة بالتشغيل والتي سوف توفر أموال طائلة للبلاد........وهذه فقط أمثلة من سلسلة المخالفات التي لاتعد ولا تحصى
|